الصفحه ١٧٣ : الثلث وهو للندب عندنا وعند الشافعى للوجوب ويرده قوله صلىاللهعليهوسلم المكاتب عبد ما بقى عليه درهم إذ
الصفحه ١٧٩ : ينبىء عنه
حكاية الفعل من غير تسمية الفاعل على طريقة قوله [ليبك يزيد ضارع لخصومة) كأنه قيل
من يسبح له
الصفحه ١٩٢ : المراد بما ذكر ما
عداهما من* الشرائع أى وأطيعوه فى سائر ما يأمركم به الخ وقوله تعالى (لَعَلَّكُمْ
الصفحه ٢٢٤ : )
____________________________________
* وصف به مبالغة
وقوله تعالى (بَيْنَ يَدَيْ
رَحْمَتِهِ) استعارة بديعة أى قدام المطر والالتفات إلى نون
الصفحه ٣٠٢ : (٨٤) وَوَقَعَ الْقَوْلُ
عَلَيْهِمْ بِما ظَلَمُوا فَهُمْ لا يَنْطِقُونَ)
(٨٥
الصفحه ٩ : الأمر فى قوله تعالى (وَهُوَ الَّذِي
خَلَقَ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ وَكانَ عَرْشُهُ
الصفحه ٢٨ : كان منها ما كان وقوله تعالى (تَلْقَفْ ما صَنَعُوا) بالجزم جوابا للأمر من لقفه إذا ابتلعه والتقمه بسرعة
الصفحه ٣٠ : شذوذ وقوله تعالى (فَاقْضِ ما أَنْتَ قاضٍ) جواب عن تهديده بقوله لأقطعن الخ أى فاصنع ما أنت صانعه أو
الصفحه ٣٦ :
من نوع طول يخل تقديمه بتجاوب أطراف النظم الكريم فإن قوله تعالى (جَسَداً) أى جثة ذا دم ولحم أو جسدا من
الصفحه ٥٨ : الشأن نير البرهان وقوله تعالى (فِيهِ ذِكْرُكُمْ) صفة لكتابا مؤكدة لما أفاده التنكير التفخيمى من كونه
الصفحه ٦١ : فاعل يستحسرون وكذا قوله تعالى (لا يَفْتُرُونَ) أى لا يتخلل تسبيحهم فترة أصلا بفراغ أو بشغل آخر (أَمِ
الصفحه ٦٩ : )
____________________________________
وعلى ذلك بنى
الوزن وقد مر تفصيله فى سورة الأعراف وفى قوله تعالى (إِنَّما بَغْيُكُمْ
عَلى أَنْفُسِكُمْ
الصفحه ٨١ : (وَمِنَ الشَّياطِينِ) وقوله تعالى (وَكُنَّا لَهُمْ
حافِظِينَ) أى من أن يزيغوا عن أمره أو* يفسدوا على ما هو
الصفحه ٨٥ : قوله تعالى (كُلٌّ إِلَيْنا
راجِعُونَ) لأنهم المنكرون للبعث والرجوع دون غيرهم وقيل ممتنع رجوعهم
إلى
الصفحه ١٠٠ :
اليهود شيئا وهم القائلون بأن للعالم أصلين نورا وظلمة (وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا) هم عبدة الأصنام وقوله تعالى