الصفحه ٥٣ : اسم مريم فى
القرآن الكريم ٣٤ مرة مع كلمتى المسيح وعيسى فتكرار هذه الكلمات له نظام سباعى
محكم فكما نعلم
الصفحه ٧٢ :
سبحانه أن يكون له
ولد فى القرآن
كذلك فإن فى
القرآن الكريم ١٦ آية بالضبط تنفى أن يكون الله سبحانه
الصفحه ٨١ : : إذا كان
العنصر ١١٤ هو آخر عنصر فى الجدول الدورى فهل لهذا العدد من العناصر علاقة بعدد
سور القرآن الكريم
الصفحه ٩٦ :
الذرة فى القران الكريم........................................................... ٨١
الزمن بين
الصفحه ٧٤ :
كل من هذه
العبارات قد ورد فى القرآن الكريم ١٦ مرة فنتأمل هذا التناسق الرائع والإعجازى
العددى
الصفحه ٧٥ :
ويتحقق الربط بين
هذه العبادات التى تكررت فى القرآن الكريم ١٦ مرة بالضبط مع اسمه الكامل (عيسى ابن
الصفحه ٩٠ : ٩ وعدد آياتها فردى ١٢٩ وهذه نتيجة للتوازن السابق كما يلى :
عدد سور القرآن
الكريم هو : ١١٤
أى أن
الصفحه ٥١ : مجموعات
من الآيات الكريمة فى القرآن الكريم تتناول حقيقة المسيح عيسى ابن مريم عليهالسلام وبيان رسالته
الصفحه ١٥ : طريقة صف الأرقام هي المناسبة لكشف البناء الرقمي
في القرآن الكريم. وهذه الطريقة تحافظ علي تسلسل كلمات
الصفحه ٣٥ :
اللغوي للآية فكما أن البلاغة القرآنية تتعدد كذلك الأبنية الرقمية تتعدد.
ولو أن القرآن
الكريم لا يحوى
الصفحه ١٢ :
ما هو البناء الرقمي
لآيات القرآن؟
يتميز كتاب الله
تعالى بأنه كتاب محكم فكل آية من آياته تتميز
الصفحه ٢٥ : القرآن الكريم ٧ مرات بعدد
السماوات السبع.
الصفحه ٣١ : كلام الله تعالي ، وقد نجد من وقت لآخر من يدعي أن
باستطاعته الإتيان بسورة مثل سور القرآن الكريم ووضع ما
الصفحه ٨٣ :
الزمن بين العلم
والقرآن
تعرض القرآن
الكريم لقضايا العلمية كثيرة منها موضوع خلق الكون والزمان
الصفحه ٦١ : فى مكانه المناسب وهكذا يتحقق الإعجاز الكامل
والشامل فى القرآن الكريم وأنه وحى من الله سبحانه وتعالى