الصفحه ٣٢ : الأبجدية للقرآن وهذا العدد مضاعف
للرقم ٧ (٤ مرات).
٢ ـ عدد الحروف
مصفوفا : إذا قمنا بعد حروف كل كلمة من
الصفحه ٥١ : عيسى نجدها قد تكررت فى القرآن كله بالضبط ٢٥ مرة أما كلمة ابن فقد
تكررت فى القرآن كله ٣٥ مرة وكلمة مريم
الصفحه ٦٤ :
عيسى ابن مريم والرقم
١٦
ذكر عبارة عيسى
ابن مريم ١٦ مرة فى القرآن الكريم.
وهى حسب ورودها فى
الصفحه ٦٦ :
الرحمن فى القرآن
لقد تكررت كلمة
الرحمن فى القرآن الكريم ٥٧ مرة وفى سورة مريم تكررت ١٦ مرة وبعدد
الصفحه ٢١ : الدنيا بل نجد له حضورا في الآخرة. إن كلمة القيامة تكررت في
القرآن الكريم سبعين مرة أي من مضاعفات الرقم
الصفحه ٢٩ : الرقم ٧ (٧٨١ مرة) وهنا نتساءل كيف انضبطت هذه الأرقام بهذا الشكل فعدد
كلمات كل آية جاء بنظام من مضاعفات
الصفحه ٣١ :
٢
٢
٠
٢
٢
العدد الذي يمثل
توزيع حروف اسم الرحيم هو ٢٢٠٢٢ من مضاعفات الرقم ٧ (٣١٤٦ مرة) وهنا نتساءل هل
يمكن لمصادفة
الصفحه ٤١ : كل حد عن سابقه عشر مرات.
وقد أشار القرآن
الكريم إلى مضاعفة الأجر عشر مرات فقال :
(مَنْ جا
الصفحه ٤٢ :
عدد حروف كلمة
الله ٤ وعدد مرات تكرارها في القرآن كله ٢٦٩٩ مرة وفي هذين العددين تناسب مع الرقم
١١.
الصفحه ٥٠ : العلمية الإحصائية والعددية.
جاء ذكر سيدنا
عيسى بن مريم فى القرآن الكريم ٣٣ مرة ولكن بصيغ مختلفة منها
الصفحه ٦٧ : سَيَجْعَلُ لَهُمُ الرَّحْمنُ وُدًّا) (٩٦)
(مريم)
إن تكرار كلمة
الرحمن فى سورة مريم هو ١٦ مرة إبتداء من
الصفحه ٧٤ :
كل من هذه
العبارات قد ورد فى القرآن الكريم ١٦ مرة فنتأمل هذا التناسق الرائع والإعجازى
العددى
الصفحه ٧٥ :
ويتحقق الربط بين
هذه العبادات التى تكررت فى القرآن الكريم ١٦ مرة بالضبط مع اسمه الكامل (عيسى ابن
الصفحه ١٣ : ؟ مثل ألم. ألمر. كهيعص.
ولماذا تتكرر
القصة ذاتها في العديد من السور؟
عندها تأتي لغة
الأرقام لتقدم
الصفحه ١٨ : الشيطان يتكون
لفظه من ٧ حروف فهل هذا تأكيد لعداوته للإنسان في كل مرة ومختلف حياته وأنه يحاول
أن يصده تماما