الصفحه ٧٩ : ....) (١٤٢)
(الأعراف)
وذلك أن موسى عليهالسلام نام لياليها وصام نهارها حتى صفت نفسه.
قال
الصفحه ٣١ :
بلغ من القدرة أن يأتينا بنص أدبي يعبر فيه عن نفسه تعبيرا دقيقا ويرتب حروف اسمه
في هذا النص مع حروف
الصفحه ٢٤ : وَاللهُ عَلِيمٌ بِالْمُتَّقِينَ) (٤٤)
(التوبة)
١٤ كلمة ويقابلها
قوله تعالى في الموضوع نفسه : (إِنَّما
الصفحه ١٥ : تأتي من القرآن نفسه ولا يجوز أبدا أن نقحم في كتاب الله عزوجل ما لا يرضاه الله تعالى. وفي هذا البحث
الصفحه ٦٧ : دققنا فى الحكمة من تكرار اسم
الرحمن الذى هو من اسماء الله الحسنى الفريدة فى صفاته (كونه من أسماء الذات
الصفحه ٢٣ :
الرقم
٧ وحروف القرآن
لقد إقتضت حكمة
البارى سبحانه وتعالى أن ينزل هذا القرآن بالغة العربية وجعل
الصفحه ٥٦ :
يقول الطبرى فى
تفسير هاتين الآيتين أن الله سبحانه وتعالى قد ألقى شبه المسيح عليهالسلام على يهوذا
الصفحه ٦٩ :
(اله واحد) فى القرآن
الكريم
لقد إختص الله
سبحانه وتعالى نفسه بصفة الربوبية والالوهية والوحدانية
الصفحه ٩٢ :
إن السور زوجية
الآيات فى النصف الأول من القرآن الكريم هى ٢٧ سورة وبالتالى تكون السور الزوجية
فى
الصفحه ٤٢ :
عدد مفرد أولي وهو لا ينقسم إلا علي نفسه وعلي الواحد ووجود هذا الرقم في كتاب
الله هو دليل علي وحدانية
الصفحه ٢٦ :
أجمل كلمة الله
الله جلّ جلاله
رتبها رب العزة سبحانه وتعالى في كتابة بشكل محكم يقوم علي الرقم
الصفحه ٤٥ :
نفس القاعدة نجدها
مع الآية الأخيرة فقد تكررت حروف الله فى الله الصمد كما يلى : ا ل ل ه ـ ١٣٣٢
وهذا
الصفحه ٣ :
بسم الله الرحمن
الرحيم
قال الله تعالى في
كتابه العزيز : (قُلْ لَئِنِ
اجْتَمَعَتِ الْإِنْسُ
الصفحه ٥٤ :
إن النظام السباعى
لتكرار هذا الاسم الكريم فى كتاب الله ٩ جاء متوافقا مع الرقم ٧ دليل على أن الذى
الصفحه ١٤ : صادِقِينَ) (٣٤)
(الطور)
وعندها لا بد أن
يدرك ولو في قرارة نفسه أن القرآن كلام الله عزوجل وذلك بسبب عجزه