الصفحه ٦ : أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوى
عَلَى الْعَرْشِ يُغْشِي اللَّيْلَ النَّهارَ يَطْلُبُهُ حَثِيثاً وَالشَّمْسَ
الصفحه ٢١ :
مِمَّا تَأْكُلُونَ (٤٧) ثُمَّ يَأْتِي مِنْ
بَعْدِ ذلِكَ سَبْعٌ شِدادٌ يَأْكُلْنَ ما قَدَّمْتُمْ لَهُنَّ
الصفحه ٨٠ : ، وهذا التقسيم لم يفد كثيرا فى دراسة
الكيمياء حيث أن معظم العناصر مواد صلبة. ثم لجأ العلماء إلى تقسيم
الصفحه ٨٤ :
فيقول سبحانه
وتعالى : (قُلْ سِيرُوا فِي
الْأَرْضِ فَانْظُرُوا كَيْفَ بَدَأَ الْخَلْقَ ثُمَّ اللهُ
الصفحه ٨٥ : سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوى عَلَى الْعَرْشِ الرَّحْمنُ
فَسْئَلْ بِهِ خَبِيراً) (٥٩)
(الفرقان)
وفى
الصفحه ٦٠ : النَّحْلِ ....) (٦٨)
(النحل)
(ثُمَّ كُلِي مِنْ
كُلِّ الثَّمَراتِ ....) (٦٩)
(النحل)
ولقد إكتشف
الصفحه ٨٦ :
وهذا دليل على أن
السموات والأرض كانتا فى بيضة كونية واحدة (رتقا) ثم انفجرت (ففتقناهما).
ثانيا
الصفحه ٩٢ : آيات
كل سورة.
فمثلا عدد آيات
أول سورة فى القرآن وهى الفاتحة ٧ آيات ثم تأتى السورة الثانية وهى سورة
الصفحه ٣ : ريب فيه أن
القرآن الكريم هو :
يقول الله تعالى :
(الر كِتابٌ
أُحْكِمَتْ آياتُهُ ثُمَّ فُصِّلَتْ مِنْ
الصفحه ٧ : السَّماواتِ وَالْأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوى
عَلَى الْعَرْشِ يُغْشِي اللَّيْلَ النَّهارَ
الصفحه ٨ : إِلَّا قَلِيلاً
مِمَّا تَأْكُلُونَ) (٤٧)
(يوسف)
(ثُمَّ يَأْتِي مِنْ
بَعْدِ ذلِكَ سَبْعٌ شِدادٌ
الصفحه ٩ :
عَلَى الْقَوْمِ الْفاسِقِينَ) (٢٦)
(المائدة)
(ثُمَّ فِي سِلْسِلَةٍ
ذَرْعُها سَبْعُونَ ذِراعاً
الصفحه ١٦ : القرآن الذي وصفه الله تعالى بقوله :
(الر كِتابٌ
أُحْكِمَتْ آياتُهُ ثُمَّ فُصِّلَتْ مِنْ لَدُنْ حَكِيمٍ
الصفحه ١٨ :
عجائب الرقم ٧
الرقم ١ هو الأكثر
تكرارا في القرآن ثم يأتي بعده مباشرة الرقم ٧ وقد يكون في ذلك
الصفحه ٢٤ : خَلَقَ
لَكُمْ ما فِي الْأَرْضِ جَمِيعاً ثُمَّ اسْتَوى إِلَى السَّماءِ فَسَوَّاهُنَّ سَبْعَ
سَماواتٍ