الصفحه ٨ : تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ إِنَّهُ كانَ حَلِيماً
غَفُوراً) (٤٤)
(الإسراء)
(وَالْمَلَكُ عَلى
أَرْجائِها
الصفحه ١٤ : نظاما بديعا كهذا.
فإذا أصر علي أن
هذه الإعجازات هي محض مصادفات عندها نقول له كما قال الله تعالى لأولئك
الصفحه ١٦ :
يمكن مطلقا أن تكون قد جاءت علي سبيل المصادفة وهذا سوف يثبت يقينا باستخدام قانون
الاحتمالات الرياضي
الصفحه ٢٠ : اللهُ سَبْعَ سَماواتٍ طِباقاً) (١٥)
(نوح)
أما سيدنا يوسف عليهالسلام فقد فسر رؤيا الملك القائمة علي
الصفحه ٢١ : هناك علاقة
بين تكرار القصة القرآنية والرقم ٧
الرقم
٧ ويوم القيامة
لا يقتصر ذكر
الرقم ٧ علي الحياة
الصفحه ٢٧ : علي الحق والإيمان واليقين.
نعود الآن إلى
الكلمات الرائعة التي يتحدث بها رب العزة عن نفسه ونتأمل
الصفحه ٢٩ : الجلالة جاءت منظمة
علي الرقم ٧.
قل هو الله أحد
الله الصمد
لم يلد ولم يولد
الصفحه ٣٢ : علي عظمة منزل القرآن. الله حفظ كتابه.
يقول تعالى في
محكم الذكر : (إِنَّا نَحْنُ
نَزَّلْنَا الذِّكْرَ
الصفحه ٤١ : ليس
قصيدة شعر ينطبق علي أبياتها قانون واحد أو قافية محددة أو وزن شعري واحد بل في
كتاب الله تعالى نجد
الصفحه ٤٣ : بكل آية تقبل القسمة علي ١١ أيضا فالآية الأولى موجودة في السورة
رقم ١ والآية ١١ والعدد الناتج هو ١١ أما
الصفحه ٤٥ : ليبقى هذا التكرار المعجز دليل على وحدانية الله
تعالى.
قل
هو الله أحد
هذه الآية الأولى
فى سورة
الصفحه ٤٦ : بنظام
محكم وداخل كل كلمة بنظام محكم.
أرقام تشهد على
وحدانية الله تعالى
لقد اقتضت مشيئة
الله عزوجل أن
الصفحه ٤٩ : فى بيوتهم.
٦ ـ إنزال المائدة
من السماء على الحواريين.
٧ ـ الوجاهة فى
الدنيا وفى الآخرة.
وفضلا
الصفحه ٥٠ : عاما قبل رفعه حيا عليه الصلاة والسلام.
وقد ذكر رسول الله
صلىاللهعليهوسلم ذلك فى الحديث الشريف
الصفحه ٥٨ :
والنظام الثنائى
وهو المعمول به فى الكمبيوتر ١٠
لننتبه أن هذا
الرقم ليس ١٠ (عشرة)
هذا النظام يطلق
عليه