الصفحه ١١ : وجود بناء رقمي لآيات القرآن العظيم.
هذا البناء المحكم
يقوم علي الأرقام كالسبعة ومضاعفاتها.
قبل أن
الصفحه ٢٤ : اتَّبِعُوا ما
أَنْزَلَ اللهُ ....) (١٧٠)
(البقرة)
٧ كلمات
يقابله الجواب علي
ذلك وهو قوله تعالى في الآية
الصفحه ٣٠ :
تناسق مذهل مع
البسملة
في هذه الآية
العظيمة معجزة تقوم علي حروف كلمات بسم الله الرحمن الرحيم فكل
الصفحه ٤٤ : أيضا (١٢ مرة).
والعجيب أيضا أن
حروف الله عزوجل تتكرر بنظام آخر يقوم على الرقم ١١١
للتأكيد علي
الصفحه ٤٨ : تعالى : (* تِلْكَ الرُّسُلُ فَضَّلْنا
بَعْضَهُمْ عَلى بَعْضٍ مِنْهُمْ مَنْ كَلَّمَ اللهُ وَرَفَعَ
الصفحه ٥١ : وسيرته ومعجزاته وترد على المدعين بالوهيته
أو أنه إبن الله وكذلك تنفى صلبه وهذا العدد مساو لعدد سنين عمره
الصفحه ٥٣ : محكم كهذا؟
أنه الله عزوجل الذى خلق كل شيىء هو الذى نظم هذه الحقائق لتشهد على
وحدانية وتشهد على أن
الصفحه ٦٣ :
قال الله تعالى
على لسان السيدة مريم العذراء :
(قالَتْ رَبِّ أَنَّى
يَكُونُ لِي وَلَدٌ وَلَمْ
الصفحه ٧٢ : الْكِتابِ لا تَغْلُوا فِي
دِينِكُمْ وَلا تَقُولُوا عَلَى اللهِ إِلَّا الْحَقَّ إِنَّمَا الْمَسِيحُ عِيسَى
الصفحه ٧٤ : القرائن العلمية.
وإذا علمنا أن (الرحمن)
جلّ جلاله قد تكرر اسمه ١٦ مرة فى سورة مريم ليضفى جو الرحمة على
الصفحه ٧٥ : يتم كل شيىء). (إنجيل متى ٥ / ١٧ : ١٩).
أما عقيدة الصلب
والفداء والتثليث فهى دخيلة ومبتدعة أيضا على
الصفحه ٧٧ : الْأَرْضِ) كما أن هذه الآية مكونة من ٤٠ حرفا
(من الآية ٢٦)
وفى التيه أنزل
الله عليهم المن والسلوى على
الصفحه ٨٦ :
وهذا دليل على أن
السموات والأرض كانتا فى بيضة كونية واحدة (رتقا) ثم انفجرت (ففتقناهما).
ثانيا
الصفحه ٩١ : ينطبق على كل
سورة من سور القرآن الكريم ال ١١٤.
وعلى ضوء ذلك إذا
قمنا بحساب احتمال المصادفة وفق نظرية
الصفحه ٩٣ : يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ أَوَلَمْ
يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ) (٥٣)
(فصلت