الصفحه ٥٣ : اسم مريم فى
القرآن الكريم ٣٤ مرة مع كلمتى المسيح وعيسى فتكرار هذه الكلمات له نظام سباعى
محكم فكما نعلم
الصفحه ٥٢ :
هذا العدد ٣٤٣٥٢٥
من مضاعفات الرقم ٧ (٤٩٠٧٥ مرة).
إن النظام يشمل
حروف هذا الاسم الكريم فكلمة عيسى عدد
الصفحه ٧٤ : القرائن العلمية.
وإذا علمنا أن (الرحمن)
جلّ جلاله قد تكرر اسمه ١٦ مرة فى سورة مريم ليضفى جو الرحمة على
الصفحه ٥١ : وسيرته ومعجزاته وترد على المدعين بالوهيته
أو أنه إبن الله وكذلك تنفى صلبه وهذا العدد مساو لعدد سنين عمره
الصفحه ٥٤ :
إن النظام السباعى
لتكرار هذا الاسم الكريم فى كتاب الله ٩ جاء متوافقا مع الرقم ٧ دليل على أن الذى
الصفحه ٦٧ : دققنا فى الحكمة من تكرار اسم
الرحمن الذى هو من اسماء الله الحسنى الفريدة فى صفاته (كونه من أسماء الذات
الصفحه ٧٥ :
ويتحقق الربط بين
هذه العبادات التى تكررت فى القرآن الكريم ١٦ مرة بالضبط مع اسمه الكامل (عيسى ابن
الصفحه ٦٥ :
ولنتأمل هذه
الإشارة المباشرة والربط الدقيق فى ذكر اسم عيسى ابن مريم ١٦ مرة مع عدد
الكروموسومات
الصفحه ٧٢ :
سبحانه أن يكون له
ولد فى القرآن
كذلك فإن فى
القرآن الكريم ١٦ آية بالضبط تنفى أن يكون الله سبحانه
الصفحه ٥٥ : فَإِنَّما يَقُولُ لَهُ
كُنْ فَيَكُونُ) (٣٥)
(مريم)
حاشاه سبحانه
وتعالى فى الآيات أن يكون له ولد : (أَنْ
الصفحه ٣٢ : ) (٤٢)
(فصلت)
سبحان الله ماذا
يحدث إذا أضيف حرف واحد لأي آية فأحدث خللا في بنائها لرقمي فكيف لو حرف
الصفحه ٧١ : عن الشرك فى اتخاذ أنبيائهم أو أخبارهم ورهبانهم أربابا من دون
الله خاصة سيدنا عيسى ابن مريم وذلك لنفى
الصفحه ٨٤ :
فيقول سبحانه
وتعالى : (قُلْ سِيرُوا فِي
الْأَرْضِ فَانْظُرُوا كَيْفَ بَدَأَ الْخَلْقَ ثُمَّ اللهُ
الصفحه ٥٦ :
يقول الطبرى فى
تفسير هاتين الآيتين أن الله سبحانه وتعالى قد ألقى شبه المسيح عليهالسلام على يهوذا
الصفحه ٧٣ : لَهُ كُنْ فَيَكُونُ) (٣٥) (مريم)
٨ ـ (وَقالُوا اتَّخَذَ الرَّحْمنُ وَلَداً) (٨٨)
(مريم)
٩ ـ (أَنْ