الصفحه ٥٧ : المأهول.
وتختلف أبعاد
النجوم عنا اختلافا كبيرا ، وقد ثبت أن أقرب نجم إلينا يبعد عن الشمس بمقدار أربع
الصفحه ٦١ : الإلهية برعاية هذه المنظومات وراء رتابتها
وانتظامها ودقة أدائها لدورها.
وقد ثبت أيضا أن
الكون يتسع
الصفحه ٦٢ : اتجاه ومن كل جانب ، فلا يتوقف امتدادها أمر يتقاعس
برهة من الزمان ، وقد شبهها الفلكيون بالبلون المصنوع من
الصفحه ٧٢ :
وقد اتفقت آراء
العلماء على أن المريخ والزهرة هما أكثر الكواكب ملاءمة ومواءمة ومناسبة للحياة ،
وهذا
الصفحه ٨١ : .
وكل نبات من
النباتات موسوم بصفات خاصة به يتلاءم بها مع بيئته التي ينمو فيها ، لذلك نجد لكل
نبات توزيعا
الصفحه ٤٧ : .
(٢) هذا قول أبي
عبيدة لكن ابن قتيبة أكبر منه رأيه فقال في تفسير غريب القرآن ص ٢٣٦ : «ولست أدري
ما اضطره
الصفحه ٩ : عام
مطلق لكل عصر ، ولكل مكان فليس من المعقول ، وليس من المقصور أن يظل تفكير الإنسان
ثابتا على نسق واحد
الصفحه ٨٤ : تَذَكَّرُونَ) (٤).
ولما كانت إرادة
الله سبحانه وتعالى غير المنتهية أو المحددة ، قد قضت بحتمية الزوجية كأساس
الصفحه ٩٩ : سائر الناس (إِنَّا أَرْسَلْنا إِلَيْكُمْ رَسُولاً
شاهِداً عَلَيْكُمْ)» (٢).
يقول الزمخشري رضي
الله
الصفحه ٤١ : : (وَيَقْذِفُونَ بِالْغَيْبِ مِنْ مَكانٍ
بَعِيدٍ) (١).
__________________
(١) سبأ (٣٤ / ٥٣).
الصفحه ٩٧ : ءُ مَوْراً
وَتَسِيرُ الْجِبالُ سَيْراً) (٥).
يقول الفخر الرازي
: مور السماء هو خروجها عن مكانها تتردد
الصفحه ٥٤ :
قرّبت مجال الفهم
والاقناع بل أصبحت حجة على أهل العصر بل أهل العصور المقبلة وأهل الأرض قاطبة.
إن
الصفحه ٨ :
مقدّمة
أمرنا الله سبحانه
وتعالى أن نتدبر مخلوقاته ، ونتأمل دقيق ومتقن صنعه ، فإذا كان القرآن
الصفحه ١٥ :
ثمّ
استوى إلى السّماء وهي دخان
قال تعالى : (ثُمَّ اسْتَوى إِلَى السَّماءِ وَهِيَ
دُخانٌ فَقالَ
الصفحه ٤٥ : العلم الحديث واستقر عليها سبق إليها القرآن
الكريم في سرده لقصة أهل الكهف في قوله تعالى :
(وَلَبِثُوا