الصفحه ٧١ : أماكن
مجهولة من الكون ترصد حركاتنا وما نحن إلا دريئة لتجاربها.
نعود مرة أخرى إلى
قوله تعالى
الصفحه ١٦ : ء الشيء إنما هو إتمامه والفراغ منه ، والضمير في قوله (فَقَضاهُنَ) يجوز أن يرجع إلى السماء على المعنى كما
الصفحه ٧٦ : دقيقة في كتابنا الشهير المتواضع : «الاعجاز الطبي في القرآن» فليرجع
إليها من أراد التوسع في مباحث خلق
الصفحه ١٩ : : أي خلقها في مقدار ستة أيام من أيام
الدنيا ، وفيه الحث على التأني في الأمور فإن الإله القادر على خلق
الصفحه ٢٨ :
الأبيض المتوسط ،
حيث تندفع مياه النهر العذبة بقوة شديدة إلى مياه البحر الملحة وكل منهما يحتفظ
الصفحه ١٠٩ :
٥
مقدّمة.......................................................................... ٨
ثمّ استوى إلى السّما
الصفحه ٥ :
إهداء
إلى روح الرجل
الكبير في تواضعه وسماحته وحلمه .. غفر الله ذنبه ، وخفف حسابه ، وتغمده
الصفحه ٣٨ : ،
الملقيات ذكرا : الملائكة التي تلقن الوحي إلى أنبياء الله ، عذرا أو نذرا :
ترغيبا وترهيبا.
الصفحه ٦٢ : .
وهذا القول وإن
كان صادرا من الباحثين أو الدارسين لعلوم الفلك والجيولوجيا والدراسات الكونية بيد
أننا يجب
الصفحه ٥٣ : من قبورهم ، بعد جمع ما تفرق من أشلائهم ، وهذا أمر يسير.
قال تعالى : (وَهُوَ الَّذِي يَبْدَؤُا
الصفحه ٢٠ :
العلماء
الجيولوجيون أن الأرض كانت جزءا من الشمس ثم انفصلت عنها بعوامل خارجية طارئة
عليها ، ثم
الصفحه ٣٩ :
، وإن كانت هذه الطائرات والمتفجرات المهلكة المقذوفة من الطائرات إن كانت غير
معروفة وقت نزول القرآن
الصفحه ١٣ :
والقرآن يكرم
العلماء العاملين وقد أناط بهم فهم آياته ومعرفة حقيقة المراد منها.
قال تعالى
الصفحه ٢٤ :
يقصد الشمس والقمر
والنجوم يجرون ويسبحون (١).
وتقدير القمر
منازل إنما كان تقديرا من الله سبحانه
الصفحه ٩٩ :
من جرائه ترجف
الأرض ، وتنهار الجبال ، وتندك الأعلام ، فتصبح هباء منبثا. وهذه الأحداث تكون يوم