الصفحه ١٨ : : (وَجَعَلْنا مِنَ
الْماءِ كُلَّ شَيْءٍ حَيٍ) في بقية الآية وبعد هذه مباشرة (١).
قال تعالى : (وَالسَّماءِ ذاتِ
الصفحه ٣٧ : إعادة النظر فيها
من الجانب العلمي.
وهذا الظن فيه
فساد كبير ، وشر مستطير ، إذ أنه يحرمنا من متعة التأمل
الصفحه ٥٦ : على سطح القمر يساوي تسعة وعشرين يوما من أيام الأرض ، وعلى ذلك
فإن الأيام تختلف من كوكب إلى كوكب
الصفحه ٥١ :
وخير ما بعدها
وأعوذ بك من شر هذه الليلة وشر ما بعدها ، رب أعوذ بك من الكسل وسوء الكبر ، رب
أعوذ بك
الصفحه ٦٧ : ،
ولأصبح المجال الأرضي دريئة للأجرام الضالة أو المقذوفة من الفضاء الكوني البعيد.
وسيكون ذلك سببا
مباشرا
الصفحه ٢٢ : شاهقة. لكن
العلماء انتهوا إلى أن القمر خلو من الماء كما لا يوجد عليه هواء ، وهو بلقع وخراب
يباب.
وترى
الصفحه ٣١ : ، والخريف والشتاء ، وقد أفاد القرآن الكريم في إشارة لطيفة إلى
الطاقة الحرارية المبعوثة من الشمس من جرا
الصفحه ٣٢ :
الشمس تجري لمستقرّ لها
إنها أكبر نجم في المجموعة
السيارة ، وتتكون من نار ومن نور أيضا أما
الصفحه ٤٣ : وتعالى.
وقد ثبت علميا أن
ذرات اليورانيوم uranium وكذلك ذرات الراديوم radium تتحلل وتتجزأ إلى أدنى منها
الصفحه ٥٥ : سَنَةٍ مِمَّا تَعُدُّونَ) (٣). وقوله تعالى : (يُدَبِّرُ الْأَمْرَ
مِنَ السَّماءِ إِلَى الْأَرْضِ ثُمَّ
الصفحه ٨٠ : بعد أن ينظر إلى القفار المهجورة ، والمهامة
القاحلة التي تفتقد الخضرة والماء والحياة.
وبقدر استمتاع
الصفحه ٩٨ : إلى الدنيا
، لأن الأرض والسماء وما بينهما من الجبال والبحار وغير ذلك إنما خلقت لعمارة
الدنيا وانتفاع
الصفحه ١٠٨ : من الكواكب منه
بمنزلة لبنة من بناء سقف أو قبة أو جدران تحيط به ، وتشد هذه الكواكب بعضها إلى
بعض برباط
الصفحه ٤٤ :
الذي يصعد في السّماء
أشار القرآن
الكريم إلى حالة الإنسان عند صعوده في الهواء إذ يضيق صدره حتى
الصفحه ٥٤ : الإنسان بما أوتي من علم قليل أصبح يسترجع صور الموتى يتكلمون وكأنهم أحياء
فكيف بالجاحدين والمنكرين البعث