الصفحه ٨٤ : ) (١).
وقال أيضا : (أَوَلَمْ يَرَوْا إِلَى الْأَرْضِ كَمْ
أَنْبَتْنا فِيها مِنْ كُلِّ زَوْجٍ كَرِيمٍ إِنَّ فِي
الصفحه ٦٦ :
يصل إلى حجم فأر
كبير (١) ، وهذا ما يستحيل معه وجود المسخ في الإنسان الذي يقتضي وجوده حجما معينا
الصفحه ١٠١ :
ستختلف من بعضها
إلى بعضها ، فهناك تسيير لبعض الجبال ، وهناك ظاهرة نسف للبعض الآخر (١) فهل يا ترى
الصفحه ١٠٣ : المتبادر إلى الذهن من فهم الجبال على إطلاقها في هذا النص
وغيره من نصوص الآيات السابقة.
والجبال يوم
الصفحه ٥٠ : بِمِقْدارٍ) (٢).
وتدبر الآيات
الشريفة يجلى لنا آيات الله سبحانه وتعالى ونعمه حين يجعل له من مخلوقاته
الصفحه ٤٢ : القرآن الكريم
بيّن أن ثمة أصغر من الذرة ، وأن هذه الذرة بدورها من الممكن أن تتجزأ إلى أجزاء
أصغر منها
الصفحه ٨٥ : ألوف من
السنين والله سبحانه وتعالى أعلم. وقد وجد البروفيسور روبرتسون robertson حفرية نباتية عزاها إلى
الصفحه ٩٢ : القوة الإلهية القادرة المهيمنة ، سبحانه وتعالى خالق كل شيء.
إنها لعبرة للمعتبرين ، ويقين للمتقين.
في
الصفحه ٥٧ :
سنوات ضوئية ، أي أن الضوء يقطع المسافة من الشمس إلى أقرب نجم من الأرض في أربع
سنوات ، وهذه
الصفحه ٦٨ :
الحياة
على الكواكب الأخرى
أشار القرآن
الكريم إلى أن ثمة أحياء في الكواكب الأخرى يسبحون بحمد الله
الصفحه ٩ : كل تصور ، وبلغ العلم
مراحل خطيرة من التفوق والنفاذ إلى ما لم يخطر قبل ذلك على قلب بشر ، ولم يتوقف
عند
الصفحه ٤٩ : سرمديا بلا ليل ، كذلك فلا يمكن تصور ليلا سرمدا من غير نهار ننتهي
إلى أن الله سبحانه وتعالى
الصفحه ٩٣ : مكونات الطبيعة وتصير إلى غيرها ولكن البحار
والمحيطات تظل كما هي في جريانها لا تتغير ولا تتحول عن مجاريها
الصفحه ٨٣ : الحجم نسبيا ، كما تتفرع هذه الجذور وتتعب
وتمتد إلى مساحات بعيدة بحثا عن الماء حتى تتسع مساحتها وهذا من
الصفحه ١٠٤ : لبنة من بناء سقف أو قبة أو جدران تحيط بك ، ثم شد هذه الكواكب بعضها إلى
بعض بتأثير الجاذبية الأرضية أو