الصفحه ٢٤١ : أهل البيت عليهمالسلام في ضمن ذلك ، كما يشتمل علىٰ ذكر جملة من الناسخ والمنسوخ ، وجملة من العبادات
الصفحه ٧ : في قوله تعالىٰ : ( وَقِفُوهُمْ إِنَّهُم مَّسْئُولُونَ ) أي : عن ولاية علي وأهل البيت
الصفحه ١٩ : تعالىٰ : ( وَقِفُوهُمْ إِنَّهُم مَّسْئُولُونَ ) أي :
عن ولاية عليٍّ وأهل البيت
الصفحه ٢٠ : قوله ـ في بعض
الطرق المتقدّمة ـ : والله سائلكم : كيف خلفتموني في كتابه وأهل بيتي ؟!
وأخرج أبو الحسن
الصفحه ٢١ : ، سبب طرفه بيد الله وطرفه بأيديكم ، فاستمسكوا ولا تضلّوا ولا تبدّلوا ، وعترتي أهل بيتي ، فإنّي قد نبّأني
الصفحه ٢٣ : عن أربع : عن علمه ما عمل به ، وعن ماله ممّا اكتسبه ، وفيمَ أنفقه ، وعن حبّ أهل البيت . فقيل : يا رسول
الصفحه ٢٤ : خرّبوذ ، عن أبي الطفيل ، عن أبي ذرّ مرفوعاً : لا تزول قدما عبدٍ حتّىٰ يسأل عن حبّنا أهل البيت ؛ وأومأ
الصفحه ٢٦ : ومعه براءة بولايته وولاية أهل بيته ، يشرف علىٰ الجنّة ، فيدخل محبّيه الجنّة ومبغضيه النار
الصفحه ٤٨ : له من نظير !!
وهذا أحد أساليبهم في إخفاء
مناقب أمير المؤمنين وأهل البيت
الصفحه ٦٢ : . . . ) (٢) وهي
الآية الرابعة من التي تقدّمت في مديح المهاجرين ، وكذا قوله تعالىٰ : ( وَمَن
يَخْرُجْ مِن بَيْتِهِ
الصفحه ٨٤ : بأعيانهم وأسمائهم .
ومن هنا ظهرت مقولة أحقّية
قريش بالخلافة من الآخرين ، ولمّا كان أهل بيت النبيّ هم
الصفحه ٩٩ : باب الحجرة وقالت : يا أبا بكر ! ما أسرع ما أغرتم علىٰ أهل بيت رسول الله ؟!! (٤) .
وعن عليّ
الصفحه ١١٧ : من حديث أهل البيت عليهم السلام .
نعم ، تجنّب الإمامية رواية
الوضّاعين والزنادقة ، كما ابتعدوا جدّاً
الصفحه ١١٨ : السلام .
وما يعنينا هنا هو بيان موقف
الشيخ الطوسي قدسسره من الأحاديث المروية عن أهل البيت عليهمالسلام
الصفحه ١٣٤ : هـ .
له في
التاريخ :
فضائل أهل البيت عليهمالسلام .
١٠٩ ـ علي بن محمّد بن العبّاس بن فسانجس