الصفحه ٥٧ : ٣ : ١١٠ .
(٣)
سورة النساء ٤ : ١١٥ .
(٤) في
كتابه إسلام شناسي تاريخي .
الصفحه ٥٨ : علىٰ أنّ مرضهم مستبطن في قلوبهم غير ظاهر ، أي أنّ ظاهرهم يبدو عليه السلامة ، أي الإسلام .
ويدلّل علىٰ
الصفحه ٦٠ : الهجرة فئة منافقة ، غرضها من اعتناق الإسلام هو الوصول إلىٰ المشاركة في المكاسب السياسية التي سيحقّقها
الصفحه ٧٢ : ) (١) دعا النبيُّ بني عبد المطّلب ، وكانوا يومئذٍ أربعين رجلاً ، إلىٰ الإسلام ،
ثمّ قال : من يؤاخيني
الصفحه ٧٣ : !
في حين أنّا نعلم أنّ الإسلام
كان قد أعطىٰ الأُمور وفق الكفاءات الدينية لا الأعمار والموروثات القبلية
الصفحه ٧٥ : والعلم والفهم والسبق إلىٰ الإسلام ، لكنّه عاد لينقضها بمفهوم جاهلي ، خلاصته أنّ عليّاً حدثٌ وليس شيخاً
الصفحه ٧٩ : الإسلام ، كما في وضع الحجر الأسود وغيره !! لأنّه لا يداري ولا يماري (٣) .
ولماذا يصف الخبرُ رسولَ الله
الصفحه ٨٤ : ، وكانوا يتعاملون مع السلطة النبويّة صلىاللهعليهوآلهوسلم والخلافة الإسلامية تعامل ملك وسلطان
عشائري
الصفحه ٨٩ : منهجاً للإطاحة بأعدائها ، لكنّ الإسلام لم يرتض هذا الأُسلوب ، بل عارضه أشدّ المعارضة ، فقد جاء عن النبيّ
الصفحه ٩٠ : بقوله : عملت بأمر الجاهلية في الإسلام .
ومثله فِعلة خالد بقوم مالك
بن نويرة ، إذ غشيهم ليلاً فأخذ
الصفحه ٩١ :
الغيلة كانت سجيّة بعض العرب في الجاهلية وصدر الإسلام ، وقد جاء عنهم أنّهم جدّوا ليغتالوا النبيّ في حياته
الصفحه ١٠١ : منطق الإسلام ، لكنّها عادت بعد النبيّ لتأخذ مجراها في حياة المسلمين ، ولتؤثّر علىٰ السُنّة النبوية
الصفحه ١٠٢ :
دور الشيخ الطوسي قدسسره في علوم الشريعة الإسلامية (٥)
السيّد ثامر هاشم العميدي
الصفحه ١٠٤ : إسناده إلىٰ المعصوم عليهالسلام علىٰ
أيّ وجه كان ، وهناك اختلاف واسع جدّاً بين جميع المذاهب الإسلامية في
الصفحه ١٣٩ : الأنبياء .
٤ ـ كتاب وفاة أبي ذرّ .
٥ ـ كتاب إسلام سلمان الفارسي
.
٦ ـ حديث بدر .
١١٦ ـ علي بن