الصفحه ٢١١ : سنة وثلاث عشرة سنة .
من كلماته :
كان عليهالسلام يقول : ما يسرّني بنصيبي من الذلّ حمر
النعم
الصفحه ٢٠٨ : زبور آل محمّد وإنجيلهم عليهمالسلام (١) .
نعم ، إنّ كلّ ما حوته صحيفته عليهالسلام هو تعظيم وتقديس
الصفحه ١٣٦ : علىٰ ذكر ما قيل في الأنوار
والثمار من الشعر . وكتاب شرح الحماسة لأبي تمام . أكبر شرح
للحماسة إلىٰ عصره
الصفحه ١٣٥ : .
يظهر من عبارة النجاشي : « ما
رؤي في زمانه مثله » أنّه كان قبل عصر النجاشي المولود سنة ٣٧٢ والمتوفّىٰ
الصفحه ٣١ : : يُسألون عن ولاية عليّ كرّم الله تعالىٰ وجهه . ورووه أيضاً عن أبي سعيد الخدري » . .
( قال ) : « وأَوْلىٰ
الصفحه ٥٣ : التنقيب والبحث عن أحوال وصفات وممارسات تلك الفئة ، وأنّ ما عقدوه من مباحث ومسائل الإمامة هو الآخر في هذا
الصفحه ١٣٤ : والمسعودي وأبي الفرج الأصفهاني ، ومن المصادر الثلاثة تجتمع قطع كثيرة من كتابه .
له في
التاريخ :
كتاب
الصفحه ٢٤٠ : من المسانيد والسنن وأُمّهات المصادر من سُنّة رسول الله صلىاللهعليهوآله بخصوص ما يصحّ السجود عليه
الصفحه ١٧٠ : إلىٰ ما يرومه من السيطرة التامّة ، وعلىٰ
كلّ حال فهذا الكتاب من أوائل إنتاج هذا الصراع . .
وهو تأليف
الصفحه ١١١ : نصّ عليه ابن الصلاح (٢) .
وسوف نذكر ما وقفنا عليه من
تصريحات الشيخ الطوسي في التهذيب والاستبصار
الصفحه ٨٨ : مكانة روحية معنوية تُمْنح بأمر من الله لمن هو أهل لها ، وقد مرّ عليك ما يفي بأنّهم لم يعرفوا الرسول حقّ
الصفحه ٩٤ : ، وهو معروف في الصحابة بصاحب سرّ رسول الله ، وكان عمر ينظر إليه عند موت من مات منهم ؛ فإن لم يشهد جنازته
الصفحه ٢٣٩ : حديثاً ، طبع مراراً وفي عدّة أماكن ، وتُرجم إلىٰ أكثر من لغة ، وحقّق لأكثر من مرّة ، والتحقيق في هذه
الصفحه ٢٤٧ : هذا المبدأ .
صدر
لأوّل مرة سنة ١٤١٨ هـ في بيروت ، وهذه الطبعة صدرت ـ مزيدة ومنقّحة ـ من قبل دار
الصفحه ٧٤ : لخليقاً ، وإنّ ابنه من بعده لخليق للإمارة ، وإنْ كان لمن أحبّ الناس إليّ .
وأخذ صلىاللهعليهوآلهوسلم