الصفحه ٩٩ : باب الحجرة وقالت : يا أبا بكر ! ما أسرع ما أغرتم علىٰ أهل بيت رسول الله ؟!! (٤) .
وعن عليّ
الصفحه ٨٥ : : « والله ما ولّيت عثمان إلّا ليردّ الأمر عليك » (٤) .
وهذا وهو عين ما قلناه من أنّهم
كانوا يريدون حصر
الصفحه ٢١ : الله عليه [ وآله ] وسلّم من حجّة الوداع خطب فقال :
أيّها الناس ! إنّه قد نبّأني
اللطيف الخبير أنّه لن
الصفحه ١٠١ : [ يعني قتله ] ، فلم يوافق أبو بكر (١) .
وولّىٰ أبو بكر خالداً
هذا ، لكنّه سرعان ما عاد فاستمع لقول عمر
الصفحه ١٨٩ :
بالماءِ حاتِمُ » (١)
« ومن شواهد تذكير لفظ الحال قول الشاعر :
إِذا أعجبتك الدهرَ حالٌ
الصفحه ١٥ : الأصبهاني :
لقد روىٰ الحافظ أبو
نعيم الأصفهاني في كتابه ما نزل
في عليّ خبر نزول الآية المباركة بشأن مولانا
الصفحه ٨٣ : « أن لا ينازعوا الأمرَ أهلَه » (٣) .
ولمّا بلّغ رسول الله ما أمره
ربّه في عليٍّ يوم الغدير ، وشاع ذلك
الصفحه ٣٨ : التي ذكرها ابن الجوزي بتفسيره . . . فهل سأل صلّیٰ الله عليه وآله وسلّم أو لا ؟!
وعلىٰ تقدير السؤال
الصفحه ٦١ : مَعَهُمْ وَكَانُوا مِن قَبْلُ
يَسْتَفْتِحُونَ عَلَى الَّذِينَ كَفَرُوا فَلَمَّا جَاءَهُم مَّا عَرَفُوا
الصفحه ٦٦ : :
أ ـ ما جاء في سورة الفتح ، ففيها ضابطة
تستعرضها الآية في المهاجرين والأنصار ، هي من المحكم الذي يُتبيّن
الصفحه ٨٢ : علينا .
. . . ولمّا تلا عليه النبيّ آيات من الذِكر
الحكيم رجع عتبة وقال لقريش فيما قال : أطيعوني
الصفحه ٦٢ :
أُكْرِهَ
وَقَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ بِالْإِيمَانِ وَلَـٰكِن مَّن شَرَحَ بِالْكُفْرِ
صَدْرًا
الصفحه ٧٨ :
النبيّ
أكبر من أبي بكر بسنتين أو ثلاث !!
مثله ما ذكره اليافعي في روض الرياحين عن أبي بكر في
الصفحه ٦٧ : ، قوله تعالىٰ : ( مِّنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا
عَاهَدُوا اللَّـهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُم مَّن
الصفحه ١١٢ : كلّها » (٢) .
٥ ـ وفي باب من طلّق امرأته
ثلاث تطليقات : « فأوّل ما في هذه الرواية أنّها شاذّة مخالفة