الصفحه ١٣ : ينصّون علىٰ عدم جواز الاعتماد عليه ؟!
* وثالثاً
: إنّه من الواضح جدّاً أنّ
علماءنا إنّما يقصدون من
الصفحه ٩٦ : بعده ، أشاروا عليه بعبد الرحمٰن (٣) .
كما راح من جرّاء هذا الأُسلوب
سبط النبيّ
الصفحه ٢٢ : الأحاديث
وأصحّها ؛ قال الحافظ الهيثمي :
« وعن ابن عبّاس ، قال : قال
رسول الله صلّىٰ الله عليه [ وآله
الصفحه ١٣٧ : ، صحيح الرواية ، ثبتاً ، معتمداً علىٰ ما يرويه . له كتب منها : كتاب الدلائل ، وكتاب
الغيبة .
روىٰ
الصفحه ٦٣ : المقتضية لهذا التعميم كي تجد مستنداً للشرعية في ما تقدم عليه .
بل المتحصّل من التتبّع للآي
القرآني هو أنّ
الصفحه ٢٢٨ : مِنْهُ الْمُوازِرُ
تَنَدّمَ لَوْ يُغْنِيهِ طُولُ
نَدَامَةٍ
عَلَيْهِ
الصفحه ٢٤٥ : لهذه المذاهب ، بعض ما أورده العامّة من الآيات والأخبار الدالّة علىٰ إمامة الإمام أمير المؤمنين
الصفحه ٩٨ : الإكراه ، فقد صدع حين دخل مكّة فاتحاً منتصراً علىٰ ألدّ خصومه بقوله : « من دخل داره فهو آمن ، ومن ألقىٰ
الصفحه ١٦ : هارون ، عن أبي سعيد الخدري ، عن النبيّ صلّىٰ الله عليه [ وآله ] وسلّم في قوله تعالىٰ : ( وَقِفُوهُمْ
الصفحه ١١٠ : المتفرّقة التي يشكل جعل كلّ خبر منها باباً علىٰ حدة (١) ،
ويؤيّده ما وصل إلينا من كتب بعنوان ( النوادر
الصفحه ٤٤ : ، قال : قال رسول الله صلّىٰ الله عليه [ وآله ] وسلّم : لمّا أُسري بي ليلة المعراج ، فاجتمع علَيَّ
الصفحه ٩٧ :
لشتم
عليّ عليهالسلام علىٰ المنابر ، وأنّ معاوية ما
استقام له ذلك إلّا بعد موت سعد ، وصرّح أبو
الصفحه ٩٥ : مِنَ النَّاصِحِينَ ) (١) .
فجاءت إلىٰ علي وأخبرته
، فقال أمير المؤمنين : إنّ الله يحول بينهم وبين ما
الصفحه ١٩٦ :
( راكب
) من ( زيدٌ راكب ) ؛ فإنّ هذين التركيبين فيهما ما في الحال من الدلالة علىٰ هيئةٍ وصاحبها
الصفحه ٢٣١ : (٢)
فَلَمَّا ﭐنْتَحىٰ
مِنْهَا الّذي هُوَ جازِرُ
عادتْ إلىٰ مَرعاها ،
ونَسِيَتْ مَا في