الصفحه ٥٦ : أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعًا
سُجَّدًا يَبْتَغُونَ فَضْلًا مِّنَ
الصفحه ١٢٧ : السيل منه سنة ٣٢٨ وتلف ما فيها ، وظاهر كلامه أنّه كان تأليف صاحب الدار الذي هو علي بن أبي عبدالله الحسين
الصفحه ٣٣ : .
وسادساً
: دعوىٰ أنّ المفاد
إمامة أمير المؤمنين عليه السلام في وقتٍ من الأوقات ، لِيُقال بأنّ وقتها هو بعد
الصفحه ١٠٤ : إلىٰ فعل المتقدّمين
وطريقتهم وﭐستقوا من الكلّ بنود التقسيم الجديد مع زيادة في التقنين وبحسب ما اقتضته
الصفحه ٢٦ : الصراط علىٰ شفير جهنّم ، لم يجز إلّا من معه كتاب ولاية عليّ بن أبي طالب » (١) .
٤ ـ حديث
عبدالله بن
الصفحه ٢٠٠ : [ عليه ] أنّ النصبَ حكم من أحكام الحال ، فأخذُهُ في تعريفه يؤدّي للدور ؛ لتوقّفه علىٰ التصوّر ، والتصوّر
الصفحه ١٠٩ : العدد والرؤية » ؛ إذ قال : « وأمّا ما تعلّق به أصحاب العدد في أنّ شهر رمضان لا يكون أقلّ من ثلاثين يوماً
الصفحه ١٠ : فقال : يا محمّد ! سل من أرسلنا قبلك من رسلنا علىٰ ماذا بعثوا ؟ قلت : علىٰ ما بعثوا ؟
قال : على ولايتك
الصفحه ٢٢٧ :
مُخْلِدٍ إلَيْها ، وَصَرَعَتْ مِنْ مُكِبٍّ (٧) عَلَيْها ؟! فَلَمْ تَنْعَشْهُ (٨) مِنْ صَرْعَتِهِ ، وَلَمْ
الصفحه ٢٣٠ : ،
وقَدْ يَئِسوا مِنَ النظرِ إلَيهِ !
فَولَّوْا عَلَيْهِ مُعْوِلِينَ
وَكُلُّهُمْ
الصفحه ٢٢١ :
سمعت عليّ بن الحسين سيّد
العابدين عليهالسلام يُحاسب نفسه ويناجي ربّه ، ويقول :
يا نفسُ حَتّامَ
الصفحه ٢٤٨ : من أقواله وحكمه صلوات الله وسلامه عليه .
نشر
: منشورات كوثر الولاية ـ قم / ١٤١٩ هـ .
* مودّة
الصفحه ٢٤٤ :
*
الرسائل الأحمدية ، ج ١ ـ ٣ .
تأليف
: الشيخ أحمد بن صالح آل طعّان البحراني
الصفحه ١٩٥ :
) بأنّه : « كلّ اسم أو ما هو في تقديره ، منصوب لفظاً أو نيّةً ، مفسِّر لِما ﭐنبهم من الهيئات ، أو مؤكّد
الصفحه ١٤٠ : بالليل ما كان يدرسه المتقدّمون عليه في المراحل
الدراسية حتّىٰ طوىٰ المراحل بسنين قليلة . هاجر إلىٰ بغداد