الصفحه ١٢٤ : ـ
علي بن الحسين بن محمّد الأُموي ( ت ٣٥٦ هـ ) (١) :
أبو الفرج الأصفهاني ، وهو من
نسل مروان بن الحكم
الصفحه ٣٥ : المراد بخطاب
النبيّ صلّىٰ الله عليه [ وآله ] وسلّم : خطابُ أُمّته ، فيكون المعنىٰ : سلوا . قاله الزجّاج
الصفحه ٥١ :
هذا ، ومن المسائل التي تصبّ
في هذا البحث وترتبط به بنحوٍ ما هو إصرار أكثر العامّة علىٰ مشروعية
الصفحه ١٧٨ : ء ويظهر ـ من صفحة ٤٦ ـ منه : أنّ له رسالتين تسمّىٰ إحداهما عبرة
الفضلاء أو حلّ ما لا ينحلّ ، والأُخرىٰ
الصفحه ٦٤ : من الطاعات والقربات العظيمة ، بخلاف ما إذا قيّد الاستعمال بقيد معيّن ، كترتيب أحكام خاصّة من قبيل حلّ
الصفحه ٦٠ :
الْإِنسَانَ بِوَالِدَيْهِ حُسْنًا وَإِن جَاهَدَاكَ لِتُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ
عِلْمٌ فَلَا
الصفحه ٢٥٢ : الواردة بخصوص محاولات يهود بني النضير وخيبر وغيرهم ، ومحاولات مشركي مكّة ، ومنافقي المدينة ، إضافة إلى ما
الصفحه ١٠٧ : مرسَل غير مسند ، ومع ذلك مضادّ للأحاديث التي رويناها ، ومع هذا لم يعمل عليه أحد من فقهائنا » (٢) .
١٠
الصفحه ١٢٢ : جماعة من أهل النقل ، وذكروا أنّ ما ينفرد بنقله لا يُعمل عليه ؛ لأنّه كان فطحياً فاسد المذهب ، غير أنّا
الصفحه ١٩ : ، حدّثنا قيس ، عن أبي هارون ، عن أبي سعيد ، عن النبيّ صلّیٰ الله عليه
وآله وسلّم في قوله عزّ وجلّ
الصفحه ١١٩ :
كلوب ،
ونوح بن درّاج ، والسكوني ، وغيرهم من العامّة عن أئمّتنا عليهمالسلام في ما لم ينكروه ولم
الصفحه ١٢١ : العامّة علىٰ ما قدّمت القول فيه ، فلا ينبغي أن يكون عليه العمل » (٣) .
ومنها ما جاء في باب الصلاة في
الصفحه ١١٥ :
عليه أُمّها
، وطعنهما أيضاً (١) .
١٦ ـ وفي الاستبصار في باب من لم يجد الهدي وأراد الصوم
الصفحه ٩ : تفاسيرهم ، وما رواه إبراهيم بن محمّد الحمويني وغيره من أهل السُنّة ، ودونك ما رواه أبو علي الطبرسي في
الصفحه ١١٨ : المذهب ، وروىٰ مع ذلك عن الأئمّة عليهمالسلام نُظِر في ما يرويه ، فإن كان هناك من طرق
الموثوق بهم ما