الصفحه ١٨٨ : لغةً :
للحال في اللغة معانٍ عديدة (١) ، أهمّها
:
أوّلاً
: ما عليه الإنسان من خير أو
شرّ ، وهذا
الصفحه ٤٠ : :
قال رسول الله صلّىٰ
الله عليه [ وآله ] وسلّم : يا عبدالله ! أتاني ملك فقال : يا محمّد ! ( وَاسْأَلْ
الصفحه ٣٤ : المرسَلين الّذين أُرسلوا إلىٰ أُممهم من قبله صلّیٰ الله عليه وآله وسلّم
. . .
فهذا أمرٌ من الله ، والمأمور
الصفحه ٤٥ :
عن
رسول الله صلّیٰ الله عليه وآله وسلّم . .
والأشهر من بين الأحاديث في
الباب هو حديث عبدالله بن
الصفحه ١٨ :
النبيّ
صلّىٰ الله عليه [ وآله ] وسلّم لعليّ مسؤول عنها يوم القيامة .
وروىٰ في قوله تعالىٰ
الصفحه ٥٧ : ) (٢) .
* الآية
التاسعة : وقوله
تعالىٰ : ( وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا
تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ
الصفحه ٢٥١ : الأربعة : علاقة التقيّة بالإكراه ، أنواع وأركان الإكراه ، دور القواعد الفقهية في بيان حكم ما يُكره عليه
الصفحه ٤٢ : رسول الله صلّىٰ الله عليه [ وآله ] وسلّم :
لمّا أُسري بي إلىٰ
السماء إذا ملك قد أتاني فقال لي : يا
الصفحه ٤٨ : المؤمنين عليه السلام .
فما قالوا من أنّه صلّیٰ
الله عليه وآله وسلّم : « لم يسأل ، وقال : اكتفيت » كذبٌ
الصفحه ٢٤٢ : ، جماعة من بني هاشم وبعض العلماء والفضلاء ، وأخيراً بعض ما ظهر عند هذا الضريح المقدّس من الكرامات .
تمّ
الصفحه ٤١ : الآية ، أنّ النبيّ صلّیٰ الله عليه وآله وسلّم ليلة أُسري به جمع
الله تعالىٰ بينه وبين الأنبياء ، ثمّ قال
الصفحه ٣٠ :
مجال للسؤال عن الفرق بين حبّ عليّ وحبّ غيره من صحابة النبيّ صلّیٰ الله عليه وآله وسلّم ، وبه يظهر
بطلان
الصفحه ٢٩ : ء ، وليس في السياق ما يقتضي ذِكر حبّ عليّ . فدعوىٰ المدّعي دلالة اللفظ علىٰ سؤالهم عن حبّ عليّ من أعظم
الصفحه ١٨٥ :
نسخة المجلّد الثاني ، من أوائل النكاح إلى
نهاية الكتاب ، نسخة القرن العاشر ، رقم ٢٢٦٣ .
وبآخرها
الصفحه ٢٣ :
ذرّ ، قال : قال رسول الله صلّىٰ الله عليه [ وآله ] وسلّم : لا تزول قدما ابن آدم يوم القيامة حتّىٰ يسأل