الصفحه ١٢٦ : البرمكي
.
٩٨ ـ علي بن الحسين بن محمّد بن عامر بن
عمران الأشعري القمّي ( بعد ٣٢٨ هـ ) (١) :
له في
الصفحه ١٤٥ :
عليه
جماعة لمبالغته في نصرة الشيعة والتشيّع ، ووثّقه أبو جعفر الطبري وروىٰ عنه . فهو من مشايخ
الصفحه ١٥٨ : : الشهيد الثاني ، زين
الدين بن علي العاملي (٩٦٦) .
* ١٧٤ ـ ١٧٥ ، من القرن الثاني عشر
الصفحه ١٦١ : .
(١١٣)
من
لا يحضره الفقيه
( حديث ـ عربي )
تأليف : الشيخ الصدوق ، محمّد
بن علي ابن
الصفحه ١٧٥ : ـ ترجم له شيخنا في الروضة ـ عبد الخالق ابن محمّد شفيع القائيني ، فرغ منها ٣ محرّم سنة ١٠٩٤ ، في ٣٠٨ أوراق
الصفحه ٢١٧ : ، غياث الدين عبد الكريم بن أحمد بن موسىٰ بن طاووس الحسني البغدادي (١) ـ وقت مراجعته من زيارة مولانا
الصفحه ٩٠ : إلّا من قاتلكما ؛ ولكنّ خالداً قاتل وقتل نيفاً وعشرين رجلاً من قريش ، وأربعة نفر من هذيل ، فدخل رسول
الصفحه ٥٠ : :
ثمّ إنّه من الغريب تمسّك
التفتازاني بوجه عقلي نقلي لعدالة جميع الصحابة ! وهو أنّهم نقلة الدين ؛ ومراده
الصفحه ١٦٩ :
المرتضىٰ
المحشّي ، وقد جاء ذِكر المرتضىٰ المحشّي علىٰ شرح المطالع في كلّ من كشف الظنون والذريعة
الصفحه ١٠٣ : الاصطلاح !!
وهذا من أوهن الكلام وأكثره بُعداً
عن النزاهة والتحقيق ، لا سيّما وأنّ أساسه فكرة مغلوطة جدّاً
الصفحه ١٥٥ :
* ٨٨ ، أحمد بن محمّد حسن ، رابع محرّم ١٢٦٦ .
* ١٠٣ ، من كتاب التجارة إلىٰ
الصفحه ٢٠١ : » (٢) .
والملاحظ أنّ بعض متأخّري
النحاة لم يشيروا إلىٰ مجيء الحال من الفاعل والمفعول خاصّة ، لا في حدّ الحال ولا في
الصفحه ١٦٤ : )
تأليف : أبي العبّاس أحمد بن
محمّد بن فهد الحلّي (٨٤١) .
* ١٠٢ ، من كتاب الطهارة إلىٰ
الصفحه ٢٢٢ : تَحْتَ
التُرابِ الحَفائِرُ
كَمِ ﭐختَرَمَتْ (١) أيدي
المَنُونِ مِنْ قُرونٍ بَعْدَ
الصفحه ٧٩ :
صلىاللهعليهوآلهوسلم بأنّه غلاماً ( نكرة ) !! فيلقىٰ الرجلُ أبا بكر فيقول : يا أبا بكر ! من هذا الذي بين يديك ؟! فيقول