الصفحه ١٧٤ : .
نسخة بخطّ جيّد ، فرغ منها الكاتب أواخر جمادىٰ
الأُولىٰ سنة ٨٩٢ ، ٢١٤ ورقة ، عليها تملّكات عدّة من
الصفحه ١٩٠ : أنّ حصر مجيء الحال
بكونها مبيّنة لخصوص هيئة الفاعل أو المفعول به ، لا يمكن الموافقة عليه ، رغم ذهاب
الصفحه ٧ : : ( وَقِفُوهُمْ
إِنَّهُم مَّسْئُولُونَ ) عن
ولاية عليّ .
وقال الواحدي ـ كما في
تفسيرها من الصواعق أيضاً ـ : روي
الصفحه ٨٧ :
وقد علمتَ يا أمير المؤمنين
أنّ الله اختار من خلقه لذلك من اختار ، فلو نظرت قريش من حيث نظر الله
الصفحه ١٦٣ : )
تأليف : السيّد ميرزا محمّد
بن علي نقي الطباطبائي البروجردي (١٣٠٠) .
* ١١٣ ، من أحكام
الصفحه ٥٨ : اللَّـهُ مَن يَشَاءُ وَيَهْدِي مَن يَشَاءُ وَمَا
يَعْلَمُ جُنُودَ رَبِّكَ إِلَّا هُوَ وَمَا هِيَ إِلَّا
الصفحه ٢٢٤ : (٢)
مُسَنّمَةً (٣) تَسْفي
(٤) عَلَيْهَا الأعاصِرُ
كَمْ عايَنْتَ منْ ذِي عِزٍّ
وَسُلْطانٍ
الصفحه ١٣١ : من نقله إلىٰ البياض ؛ إذ أدركته الوفاة . . وذكر له كتاب آخر في التاريخ كبير ذكر
فيه أحوال علما
الصفحه ١٤٤ : بأخبار العرب
وأشعارها ، شاعراً ، وهو من أسرة يغلب عليها العلم بالأخبار . وكان عيسىٰ مقرّباً عند الهادي
الصفحه ٣٢ :
أمّا
ولاية غيره فما الدليل عليها ؟!!
* مع صاحب مختصر التحفة الاثني عشرية (١) :
وقال صاحب
الصفحه ٧٢ : ويؤازرني يكون وليّي ووصيّي وخليفتي من بعدي ؟ فقام إليه عليٌّ بعد سكوت القوم ، فقال النبيّ
الصفحه ٧٣ : ـ يعني الخوصة (٢) ـ .
وﭐستدلّوا علىٰ
أحقّيّتهم بالخلافة من الأنصار بكونهم من قريش ، وقريش أصل العرب
الصفحه ٧٦ : !!
فعمر بن الخطّاب قد خالف
برأيه هذا جمع من الصحابة ، منهم : عليّ ، وعثمان ، وعبد الله بن عمرو ، وزيد بن
الصفحه ١٨٦ : علي أكبر
الدامغاني ، فرغ منها في كربلاء سنة ١٢٥٩ ، وقبله حاشية في المولىٰ عبدالله اليزدي علىٰ
تهذيب
الصفحه ٢١٢ : ، فاطمة ، عليّة ، أُمّ كلثوم .
من أصحابه :
أبو خالد الكابلي « كنكر » ،
يحيىٰ بن أُمّ الطويل المطعمي