الصفحه ٥٩ : يَسْبِقُونَا سَاءَ مَا يَحْكُمُونَ * مَن
كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ اللَّـهِ فَإِنَّ أَجَلَ اللَّـهِ لَآتٍ وَهُوَ
الصفحه ٨٠ : !!
وعجباً من جبرئيل الأمين أن
تردعه هيبة أبي بكر فيقول : « فسجدت من هيبة أبي بكر فكان ما كان » (٢) ولا تأخذه
الصفحه ٨٩ :
ويخطئ
، ويقول في الغضب ما لا يقول في الرضا ، فهؤلاء كانوا لا يستقبحون الوصول إلىٰ الهدف حتّىٰ لو
الصفحه ٥٢ : المسلمين ، وأنّه يريد تحذيرهم من هؤلاء الغاصبين ! وأنّ ما وقع من بيعة أبي بكر كانت كذلك ، وكانت ذات شرّ
الصفحه ١٢٥ :
والحذق
في الدراية ، لا أعلم لأحد أحسن من تصانيفه في فنّها وحسن استيعاب ما يتصدّىٰ لجمعه ، وكان مع
الصفحه ١٤ : .
٧ ـ أبو نعيم الأصفهاني ، كما
في كتابه ما نزل في عليّ ؛ وسيأتي .
٨ ـ الحاكم الحسكاني ؛ وستأتي
روايته
الصفحه ١٩٣ : منصوبة بمعنىٰ في حال كذا » (٤) .
ومرادهم بالصفة أو الوصف : « ما
صيغ من المصدر ليدلّ علىٰ متّصف ، وذلك
الصفحه ٢٣٣ :
] (١) (٢) .
* * *
__________________
(١) ما
بين المعقوفتين أثبتناه من « صح » .
(٢)
تاريخ مدينة دمشق ٤١ / ٤٠٣ ـ ٤٠٨ ، مناقب ابن شهر آشوب
الصفحه ١٩٤ :
» (١)
أمّا ابن الحاجب ( ت ٦٤٦ هـ )
فقد عرّف الحال بقوله : « الحال : ما يبيّن هيئة الفاعل أو المفعول به لفظاً
الصفحه ٢٣٧ :
المرعشي
/ قم ١٤٠٦ هـ .
٤١ ـ
مناقب آل أبي طالب ، لابن
شهراشوب المازندراني ، نشر مؤسّسة العلّامة
الصفحه ٢٣٤ : العلم للملايين / بيروت .
٣ ـ
إعلام الورىٰ بأعلام الهدىٰ ، لأبي عليّ الفضل الطبرسي ، تحقيق ونشر مؤسّسة
الصفحه ٢٣٥ : للملايين / بيروت ١٣٦٧ هـ .
١٩ ـ
الصحيفة السجّاديّة الجامعة لأدعية الإمام عليّ بن الحسين السجّاد
الصفحه ٧١ :
ما إن
تمسّكوا به فلن يضلّوا أبداً ، وقال : إنّه غلب عليه المرض (١) . .
وهي عظيمة !!
للبحث صلة
الصفحه ٦٨ :
إِلَيْكَ
نَظَرَ الْمَغْشِيِّ عَلَيْهِ مِنَ الْمَوْتِ فَأَوْلَىٰ لَهُمْ * طَاعَةٌ
وَقَوْلٌ
الصفحه ٩٢ : : « أما ترضىٰ
يا عليّ أن تكون منّي بمنزلة هارون من موسىٰ إلّا أنّه لا نبيّ بعدي » (٢) ؛
وقوله