الصفحه ٢٢٦ : أَريبٌ (٢) ؟! وهُو عَلىٰ ثِقَةٍ مِنْ فَنائِها ، وَغيرُ طامعٍ في بَقائِها !
أمْ كَيْفَ تَنامُ عَيْنُ
الصفحه ٢٥٠ : أسماء رواة كتب الرجال للكشّي والنجاشي والطوسي ، ثمّ عرضاً لطريقي الصدوق والطوسي ـ في مشيختهما ـ إلىٰ
الصفحه ٢٥١ : لاستجلاء أبعاد هذا المفهوم ؛ لتشخيص موقع التقيّة في الفكر الديني بدقّة ، ووضعها في مكانها الصحيح بين
الصفحه ٢٥٢ : السطور في كلّ صفحة ) ، ذِكر رقم حفظ المخطوط في المكتبة ، والتصنيف العلمي له بغض النظر عن تصنيفه في
الصفحه ٣٢ : مختصر التحفة الاثني عشرية في ذِكر أدلّة الإمامية : « ومنها : قوله تعالىٰ : ( وَقِفُوهُمْ
إِنَّهُم
الصفحه ٥٤ :
عنه
الرجس وطهّره تطهيراً ، وغير ذلك من الأمثلة .
كما إنّه يلاحظ في نظم الأدلة
والوجوه في تلك
الصفحه ٥٦ :
وقوله تعالىٰ في السورة
نفسها ، الآية الأخيرة : ( مُّحَمَّدٌ
رَّسُولُ اللَّـهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ
الصفحه ١١٤ :
بها في
الاستبصار (١) .
١٣ ـ وفي باب حكم المرأة إذا
قتلت رجلاً : « فهذه الرواية شاذّة لم يروها
الصفحه ١٧٩ :
في حلّها
. . . » .
فليس فيه مقدّمة ولا مقصدين .
جاء في آخره : « فإن صار هذا
الجواب معقولاً
الصفحه ١٨٤ :
النسفي
.
أوّله : « الحمد لله على
إلهامه والصواب في تلاوة الكتاب ، والصلاة علىٰ رسوله محمّد
الصفحه ٢٤٤ : ( ١٢٥٠ ـ ١٣١٥ هـ ) .
ثلاثة
مجلّدات ضمّت ٣٤ رسالة من رسائل المصنّف ، المحرّرة في أزمان ومواضيع مختلفة
الصفحه ١٧ :
عن
ولاية عليّ ، فمن كانت معه وإلّا ألقيناه في النار ، وذلك قوله : ( وَقِفُوهُمْ إِنَّهُم
الصفحه ٣٦ :
ـ
بقرينة التقديم في الذِكر ـ هو الأوّل . وﭐختار الآلوسي الجواب الثاني كما سيأتي ، وعندهم أجوبةٌ
الصفحه ٥٧ : ) (٣) .
وللتنبيه علىٰ وهم
القائل في مفاد الآيات بأنّها دالّة علىٰ مدح جميع الصحابة أو جميع من هاجر من مكّة ، وجميع
الصفحه ١٠٠ : : وإن قاتلتني .
قال : أفخارجٌ أنت عمّا دخلت
فيه الأُمّة ؟!
قال : أمّا من البيعة فإنّي
خارج . . فرماه