الصفحه ٦٥ : الحديث عنها ـ قُسّم كلٌّ من أهل المدينة ، وغيرهم ممّن انتقل إلىٰ المدينة ، إلىٰ : فئات صالحة
ينطبق عليها
الصفحه ٧١ :
ما إن
تمسّكوا به فلن يضلّوا أبداً ، وقال : إنّه غلب عليه المرض (١) . .
وهي عظيمة !!
للبحث صلة
الصفحه ٧٤ : ، فصعد المنبر ، فحمد الله وأثنىٰ
عليه ، وقال : أمّا بعد ، أيّها الناس ! فما مقالة بلغتني عن بعضكم في
الصفحه ٨٧ : قريش لا يزول ، وحقداً عليها لا يحول .
فقال ابن عبّاس : مهلاً يا
أمير المؤمنين ! لا تنسب قلوب بني هاشم
الصفحه ٨٨ : : واهاً
لابن عبّاس ! ما رأيته لاحىٰ ( نازع ) أحداً قطّ إلّا خصَمه ( غلبه ) (١) .
ودون الإمام عليّ
الصفحه ٩١ : ، تارة في بداية الدعوة ، عندما بات الإمام عليّ عليهالسلام علىٰ فراشه صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وخرج
الصفحه ٩٤ : للسمعاني ، والاحتجاج للطبرسي بأنّ القوم دبّروا مؤامرة قتل عليّ بن أبي طالب بعد أن اعترض علىٰ أبي بكر بغصب
الصفحه ٩٧ :
لشتم
عليّ عليهالسلام علىٰ المنابر ، وأنّ معاوية ما
استقام له ذلك إلّا بعد موت سعد ، وصرّح أبو
الصفحه ١٠١ : المباركة بشكل سلبي جدّاً ، وسنقف لاحقاً علىٰ
معالجة عليّ بن أبي طالب عليهالسلام لهذا الداء ، وكيف أنّه لم
الصفحه ١٠٤ : في البرهنة علىٰ اضطلاع الشيخ الطوسي بأقسام الحديث وأنواعه ومراتبه بصورة لا تقلّ عمّا هي عليه عند
الصفحه ١١٠ : الخطيب البغدادي
الشاذَّ منكَراً (٦) ، وربّما أُطلق عليه ذلك
__________________
(١)
روضة المتّقين
الصفحه ١١٤ : العمل عليه ، لأنّه روي عن النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم وعن الأئمّة عليهمالسلام ، أنّهم قالوا : إذا جا
الصفحه ١١٨ : عليٍّ عليهالسلام فاعملوا به .
ولأجل ما قلناه عملت الطائفة
بما رواه حفص بن غياث ، وغياث بن
الصفحه ١١٩ :
بأخبار الفطحية ، مثل : عبدالله بن بكير وغيره ، وأخبار الواقفة ، مثل : سماعة بن مهران ، وعلي بن أبي حمزة
الصفحه ١٢١ : العامّة علىٰ ما قدّمت القول فيه ، فلا ينبغي أن يكون عليه العمل » (٣) .
ومنها ما جاء في باب الصلاة في