الصفحه ٣١ :
فما هو الجواب عن قول العلّامة
: « وإذا سُئلوا عن الولاية وجب أن تكون ثابتةً له ، ولم يثبت لغيره
الصفحه ٣٢ : مختصر التحفة الاثني عشرية في ذِكر أدلّة الإمامية : « ومنها : قوله تعالىٰ : ( وَقِفُوهُمْ
إِنَّهُم
الصفحه ٣٤ :
وأمّا قوله تعالىٰ : ( وَاسْأَلْ
مَنْ أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ )
فقد أشار السيّد رحمه
الصفحه ٥٣ : كعهد من الله ورسوله إلىٰ رجل لا يزلّ ولا يخطأ ، وبين كونه مجتهداً كبقية المجتهدين ، أو أنّ حجّيّة قوله
الصفحه ٥٤ : ، إلّا أنّه يحكم ويكيل القول عشوائيّاً بأنّ فضائل الشيخين أَوْلىٰ ، مع أنّه هو نفسه حكىٰ عن إمام
الحرمين
الصفحه ٥٩ : الثانية المكّية قبل
الهجرة ، هي قوله تعالىٰ : ( الم * أَحَسِبَ
النَّاسُ أَن يُتْرَكُوا أَن يَقُولُوا
الصفحه ٦٩ :
فَوْقَ
صَوْتِ النَّبِيِّ وَلَا تَجْهَرُوا لَهُ بِالْقَوْلِ كَجَهْرِ بَعْضِكُمْ لِبَعْضٍ
أَن
الصفحه ٧٣ : اللَّـهُ الْمُجَاهِدِينَ عَلَى الْقَاعِدِينَ أَجْرًا عَظِيمًا ) (٤) وقوله صلىاللهعليهوآلهوسلم : لا فضل
الصفحه ٧٥ : !!!
وجاء عن عمر بن الخطّاب قوله
لابن عبّاس ـ مُعلّلاً سبب إبعاده عليّ بن أبي طالب عن الخلافة ـ : إنّا
الصفحه ٧٦ : ثابت ، وابن مسعود ، الّذين ذهبوا إلىٰ توريث الإخوة مع الجدّ ، وهو قول مالك والأوزاعي وأبي يوسف ومحمّد
الصفحه ٨٦ : ء .
قال : أما قول أمير المؤمنين
: « إنّ قريشاً كرهت » ، فإنّ الله تعالىٰ قال لقوم : ( ذَٰلِكَ بِأَنَّهُمْ
الصفحه ٩٢ : : « أما ترضىٰ
يا عليّ أن تكون منّي بمنزلة هارون من موسىٰ إلّا أنّه لا نبيّ بعدي » (٢) ؛
وقوله
الصفحه ٩٥ : وﭐقرئيهما السلام ، وقولي
لعليٍّ : ( إِنَّ الْمَلَأَ يَأْتَمِرُونَ بِكَ
لِيَقْتُلُوكَ فَاخْرُجْ إِنِّي لَكَ
الصفحه ٩٩ : عليهالسلام ـ لمّا أرادوا قتله ـ قوله ـ متوجّهاً صوب
قبر النبيّ ـ : يا ( ابْنَ أُمَّ إِنَّ الْقَوْمَ
الصفحه ١١١ : في تيسير سبل التأويل ، ومن تلك التصريحات :
١ ـ قوله في باب من أقرّ بولد
ثمّ نفاه من الاستبصار