الصفحه ٦٦ : به بقيّة الآيات ، وهو قوله تعالىٰ : ( إِنَّ
الَّذِينَ يُبَايِعُونَكَ إِنَّمَا يُبَايِعُونَ اللَّـهَ
الصفحه ٦٧ : ، قوله تعالىٰ : ( مِّنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا
عَاهَدُوا اللَّـهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُم مَّن
الصفحه ٦٨ :
إِلَيْكَ
نَظَرَ الْمَغْشِيِّ عَلَيْهِ مِنَ الْمَوْتِ فَأَوْلَىٰ لَهُمْ * طَاعَةٌ
وَقَوْلٌ
الصفحه ٧٢ : الرسول تعاملَ سلطةٍ وحكمٍ ، حتّىٰ إنّه لمّا نزل قوله تعالىٰ : ( وَأَنذِرْ عَشِيرَتَكَ الْأَقْرَبِينَ
الصفحه ٨١ : !! ولا يعدّون رسول الله أباً لهم مع روايتهم عن عائشة في قراءتها قوله تعالىٰ : ( النَّبِيُّ
أَوْلَىٰ
الصفحه ٨٥ : عند
وفاته أنّه لو سأل النبيّ هل للأنصار في هذا الأمر نصيب (٢) ؟!
وفي هذا المضمار يبرز قول عليّ
الصفحه ٩٣ : ، وبعض الأخبار الأُخرىٰ في القضية ، وللمنصف أن يحكم بصحّة قول ابن حزم وخطأه .
فقد ذكر الذهبيُّ الوليدَ
الصفحه ١٠٩ :
للنادر
(١) . .
وربّما يستظهر ذلك من قول
الشيخ المفيد قدسسره في « جوابات أهل الموصل في مسألة
الصفحه ١١٠ : المنفرد (٤) ،
بينما فصّل ابن الصلاح القول في تعريف الشاذّ وبيان حكمه ، مقسّماً الخبر الشاذّ علىٰ قسمين
الصفحه ١١٨ : التهذيب
والاستبصار .
أمّا الموقف النظري فيكشفه
قوله :
« . . . فأمّا إذا كان مخالفاً
في الاعتقاد لأصل
الصفحه ١٧٨ :
الفضلاء ، وقال : « أوّله : ( الحمد لله ربّ العالمين ـ إلىٰ قوله : ـ وآله الطاهرين )
، رتّبه علىٰ مقدّمة
الصفحه ١١ : محمّد بن فضيل في
المراجعة ١٦ » .
أقول : أمّا قوله تعالىٰ : ( وَقِفُوهُمْ إِنَّهُم مَّسْئُولُونَ
الصفحه ١٨ :
النبيّ
صلّىٰ الله عليه [ وآله ] وسلّم لعليّ مسؤول عنها يوم القيامة .
وروىٰ في قوله تعالىٰ
الصفحه ٢٩ : وسعد وأبي بكر وعمر وعثمان ؟!
الرابع : إنّ قوله : ( مَّسْئُولُونَ ) لفظ مطلق لم يوصل به ضمير يخصّه بشي
الصفحه ٣٠ : الاستدلال برهان معقول ولا قولٌ مقبول . .
* مع ابن روزبهان :
وقال ابن روزبهان في جواب
الاستدلال ما نصّه