الصفحه ١٠٢ : الحديث عند الشيعة الإمامية ؛ لأنّهم كانوا يتعاملون مع الخبر علىٰ أساس القرينة المحتفّة به ، فإن وجدت فهو
الصفحه ١٣٩ : : إنّ عليّاً أيضاً أسلم وهو صغير . روىٰ عن الإمام الرضا عليهالسلام
والجواد عليهالسلام ، واختصّ به
الصفحه ٢٠٩ :
الإمام عليّ بن الحسين السجّاد عليهالسلام ترجمته في سطور (١)
نسبه :
كان يقال له
الصفحه ٢٥٠ : وثاقته وبيان مختصر حاله ، ويعتمد في مجال التوثيق نقلَ نصوص القدماء والمتأخّرين .
نشر
: مؤسّسة الإمام
الصفحه ١٣ : صحيحٍ يحتجُّ به الإمامية فلا يُقبل احتجاجهم به ؟!
وكم من حديثٍ يَحتجُّ به
هؤلاء الضالّون ، وعلماؤهم
الصفحه ٢٨ : الصحابة ذلك ؛ فيكون هو الإمام .
الصفحه ٣٠ : ، وليس هو بنصٍّ في الإمامة » (١) .
أقول :
قد عرفت أنّه من رواية أهل
السُنّة . .
وقد عرفت أنّه صحيح
الصفحه ٧٤ : كانوا لا يحترمونه ولا يعيرون لقدراته الأهمّيّة اللازمة ـ للوقوف أمام تلك العقلية التي عرفوها وآمنوا بها
الصفحه ٨٨ : : واهاً
لابن عبّاس ! ما رأيته لاحىٰ ( نازع ) أحداً قطّ إلّا خصَمه ( غلبه ) (١) .
ودون الإمام عليّ
الصفحه ٩١ : ، تارة في بداية الدعوة ، عندما بات الإمام عليّ عليهالسلام علىٰ فراشه صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وخرج
الصفحه ٩٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم وريحانته الإمام الحسن بن عليّ عليهالسلام ؛ إذ تواطأ معاوية مع جعدة بنت الأشعث
فسقته السمّ
الصفحه ١٠٣ : ؛ لأنّ البحث عن أُصول التضعيف الجديد والتنقيب عن جذوره في تاريخ علوم الحديث الشريف عند الإمامية يدلّ بما
الصفحه ١٠٨ : ـ بالضمّ والكسر ـ شذوذاً ، أي : انفرد عن غيره (٥) .
وفي اصطلاح الإمامية : هو ما
خالف المشهور ، سواء كان
الصفحه ١١٨ : علىٰ محكّ النقد إلّا قليلاً .
وعلىٰ هذا تكون الصفة
التي انفردت بها كتب الحديث الإمامية عن سائر كتب
الصفحه ٤٢ :
قال : « وأخبرناه أبو عثمان
الحيري من أصله العتيق ، قال : حدّثنا أبو الحسين محمّد بن المظفّر