الصفحه ٢٢٢ :
وَخَلَوْا عَنِ الدُنيا وَما
جَمَعوا لَها
وَضَمَّتْهُمُ
الصفحه ٣٧ : المباركة ، إن أبقوها علىٰ ظاهرها ، فبمَ يجيبون عن الأسئلة ؟!
وإنْ أرادوا التخلّص من
الجواب عنها حملوا
الصفحه ٤٧ : :
فانتهىٰ القدح في سندٍ
الحديث عن ابن مسعود إلىٰ أنّ ابن عرّاق لم يعرف « علي بن جابر » ، وإذا كان الأمر هكذا
الصفحه ١٠٣ : الاصطلاح !!
وهذا من أوهن الكلام وأكثره بُعداً
عن النزاهة والتحقيق ، لا سيّما وأنّ أساسه فكرة مغلوطة جدّاً
الصفحه ١٠٤ : المتأخّرين ، خصوصاً في ما ذكرناه في سياق البحث عن وجوه فساد الخبر بنظر الشيخ الطوسي ، وهذه تتمّتها :
سابعاً
الصفحه ١٠٧ :
أحدها : إنّ هذا الخبر مرسَل ؛
لأنّ ابن أبي نجران قال : ( عن رجل ) ، ولم يذكره ، ويجوز أن يكون غير
الصفحه ١٤٣ : إليه ، ولم يعرفه أحد من طبقة البلوي ، فسئل عنه : مَنْ عمارة بن زيد هذا الذي حدّثك ؟ قال : هو رجل نزل من
الصفحه ١٧١ : عاجز آيند . . . » .
وهي كما ترىٰ بعينها
خطبة معزّ الدين الأردستاني في كتابه المسروق عن حديقة الشيعة
الصفحه ١٨٩ : سيبويه ( ت ١٨٠ هـ ) عدّة عناوين للتعبير عن المعنىٰ الاصطلاحي للحال ، وهي : الحال ، المفعول فيه ، الصفة
الصفحه ٢٢٣ :
لاهٍ (١) !
وفي ذِكْرِ هَولِ المَوتِ
والقَبرِ والبِلىٰ
عَنِ
الصفحه ٢٢٤ :
مُبادِرَةً تَهوي إلَيهِ
الذَخائرُ
ولا دَفَعَتْ عَنهُ الحُصونُ
التي بَنىٰ
الصفحه ٩ : تفسيرها من مجمع
البيان عن أمير المؤمنين عليه السلام ، وفي الباب ٤٤ والباب ٤٥ من غاية
المرام سنن في هذا
الصفحه ١٣ : هذه الروايات عن كتبهم هو بيان كونها واردةً في كتب الفريقين ومنقولةً عن طرق الطرفين ، وهذا ممّا يفيد
الصفحه ٥٩ : يرسمها لنا القرآن الكريم في سوره المكّية والمدنية عن هذه الفئة وهي « الّذين في قلوبهم مرض » .
والسورة
الصفحه ٦١ : مرض والمنافقين ممّن أسلم قبل الهجرة طمعاً في المكاسب السياسية التي تحدثت عنه كهنة العرب عن النبيّ