الصفحه ١٤٢ : آل مرداس .
٦ ـ تاريخ آل بويه .
٧ ـ الدرّ الثمين في أسماء
المصنّفين : في أخبار المصنّفين وما
الصفحه ٢٣٦ : ونشر مؤسّسة آل البيت عليهمالسلام لإحياء التراث / قم ١٤٠٧ هـ .
٣٣ ـ
معالم العلماء ،
لابن شهراشوب
الصفحه ٢٠ :
قلت : وقوله : ( روي في قوله
تعالىٰ . . . ) يشير إلىٰ ما أخرجه الديلمي ، عن أبي سعيد الخدري ـ رضي
الصفحه ١٢١ :
سدير ،
ولم يروهما غيره » (١) .
٢ ـ وفي باب الزيادات ، قال عن خبر الحسين بن
علوان العامّي
الصفحه ١٠٥ :
ونحو
ذلك من الشروط الكاشفة عن وجود مخرج صحيح آخر للحديث .
والخلاصة
: إنّه يعتمد القول الثالث
الصفحه ١٢٠ : ـ أحياناً ـ سكوت الشيخ عن بعض موارده في التهذيبين ، وهو لأجل وروده من طريق صحيح أو طرق معتبرة أُخرىٰ ، شأنه
الصفحه ١٣٠ : ء المعاصرين للشيخ الطوسي الّذين لم يثبتهم الشيخ في كتابه الفهرست ثمّ المتأخّرين عنه . أيّ هو بمثابة تتمّة
الصفحه ١٤٤ :
له في
التاريخ :
١ ـ حديث الشورىٰ :
رواه عن جابر الجعفي عن الإمام الباقر عليهالسلام
الصفحه ٢٣٣ : ٤ / ١٥٢ قطعة ، مختصر تاريخ دمشق ١٧ / ٢٤٩ ، البداية والنهاية ٩ / ١٠٩ عن ابن عساكر ، البلد الأمين : ٤٤٥
الصفحه ٧ : تعالىٰ : ( وَقِفُوهُمْ
إِنَّهُم مَّسْئُولُونَ ) (١)
قال
السيّد ـ رحمه الله ـ :
« وسائل الناس عن
الصفحه ١١ : علي بن جابر ، عن محمّد بن فضيل .
وعلي بن جابر ما عرفته .
( تنزيه الشريعة ١ / ٣٩٧ ) .
وراجع ترجمة
الصفحه ٣٣ : الرواية منحصرةً بما
في فردوس الأخبار ، وبما عن أبي سعيد الخدري . .
فكلّ ما ذكره إلىٰ هنا
ما هو إلّا
الصفحه ٣٦ : أُخرىٰ علىٰ المجاز ، وهي باختصار :
١ ـ إنّ الخطاب للنبيّ ،
والسؤال مَجاز عن النظر في أديانهم : هل جا
الصفحه ٥٤ :
عنه
الرجس وطهّره تطهيراً ، وغير ذلك من الأمثلة .
كما إنّه يلاحظ في نظم الأدلة
والوجوه في تلك
الصفحه ٢٢٠ : (٢) بن عبدالله بن يزيد المقري ،
قال : حدّثنا سفيان بن عُيَيْنَة
(٣) ،
عن الزُهري (٤) ، قال