الصفحه ٣٥ :
اكتفيت
. .
رواه عطاء ، عن ابن عبّاس .
وهذا قول سعيد بن جبير ، والزهري ، وﭐبن زيد ؛ قالوا : جمع
الصفحه ٤٦ : (٢) من جهة الحاكم ، ثمّ قال : ورواه أبو نعيم وقال : تفرّد به علي بن جابر ، عن محمّد بن فضيل . انتهىٰ
الصفحه ١٨٥ :
نسخة المجلّد الثاني ، من أوائل النكاح إلى
نهاية الكتاب ، نسخة القرن العاشر ، رقم ٢٢٦٣ .
وبآخرها
الصفحه ٥١ : (١) .
وصدر الحديث هذا هو الذي رواه
عن ابن عبّاس ، قال : كنت أُقرئ رجالاً من المهاجرين منهم عبد الرحمٰن بن عوف
الصفحه ١٧٨ :
الفضلاء ، وقال : « أوّله : ( الحمد لله ربّ العالمين ـ إلىٰ قوله : ـ وآله الطاهرين )
، رتّبه علىٰ مقدّمة
الصفحه ٢٥١ : والسُنّة والعقل ودليل الإجماع ؛ اعتماداً علىٰ ما ثبت نقله عن الخاصّة والعامّة . . أقسام التقيّة وأهمّيتها
الصفحه ٢٢١ :
وَساقَتْهُمُ نَحْوَ المَنايا
المَقادِرُ
__________________
عن
ضياء الدين أبي الرضا
الصفحه ٣١ :
فما هو الجواب عن قول العلّامة
: « وإذا سُئلوا عن الولاية وجب أن تكون ثابتةً له ، ولم يثبت لغيره
الصفحه ١٥ : القاسم بن عبد الغفّار العجلي ، عن أبي الأحوص ، عن مغيرة ، عن الشعبي ، عن ابن عبّاس ، عن قوله
الصفحه ١٧ :
عن
ولاية عليّ ، فمن كانت معه وإلّا ألقيناه في النار ، وذلك قوله : ( وَقِفُوهُمْ إِنَّهُم
الصفحه ٢٨ :
المناوئين لأمير المؤمنين عليه السلام حول حديث السؤال عن ولايته في يوم القيامة . .
* مع ابن تيميّة :
قال
الصفحه ٤٣ : غزوان ، حدّثنا علي بن جابر . . . » إلىٰ آخر ما تقدّم سواء (٢) .
* ورواه
الحمويني ، عن شهردار بن شيرويه
الصفحه ٩٣ : الله ربّ العالمين (١) .
ونحن لا نريد تصحيح خبر حذيفة
أو تضعيفه ، بل نذكر شيئاً عن الوليد بن جميع
الصفحه ١٠٦ :
بعض
أصحابنا . . . : « فهذا خبر مقطوع مشكوك في روايته ، فلا يجوز العدول إليه عن الخبرين المتقدّمين
الصفحه ٣٤ : المرسَلين الّذين أُرسلوا إلىٰ أُممهم من قبله صلّیٰ الله عليه وآله وسلّم
. . .
فهذا أمرٌ من الله ، والمأمور