الصفحه ٢٥٢ : السطور في كلّ صفحة ) ، ذِكر رقم حفظ المخطوط في المكتبة ، والتصنيف العلمي له بغض النظر عن تصنيفه في
الصفحه ٦٣ :
لنيّة
المهاجر ، فمن كانت هجرته إلىٰ الله ورسوله فله الحسنىٰ في العقبىٰ
، ومن كانت هجرته إلىٰ حطام
الصفحه ٧٧ : ء ، حتّىٰ علىٰ النبوّة ـ والعياذ
بالله ـ !!
وإليك بعض الأخبار في ذلك :
عن أنس بن مالك ، قال : أقبل
الصفحه ٨٧ : إلىٰ الغشّ ، فإنّ قلوبهم من قلب رسول الله الذي طهّره الله وزكّاه ، وهم
أهل البيت الّذين قال الله فيهم
الصفحه ٤٩ :
الكرام
الطاهرين ، الدالّة علىٰ إمامتهم بعد الرسول الأمين عليه وآله أفضل الصلاة والسلام .
فانظر
الصفحه ٧٥ : !!!
وجاء عن عمر بن الخطّاب قوله
لابن عبّاس ـ مُعلّلاً سبب إبعاده عليّ بن أبي طالب عن الخلافة ـ : إنّا
الصفحه ٧٨ :
النبيّ
أكبر من أبي بكر بسنتين أو ثلاث !!
مثله ما ذكره اليافعي في روض الرياحين عن أبي بكر في
الصفحه ٨٠ :
وقال ابن قتيبة : اتّفقوا علىٰ
أنّ عمره ثلاث وستّون سنة ، فكان رسول الله أسنّ من أبي بكر بمقدار
الصفحه ٩٨ : غيرهم ـ مجرّد إظهار الشهادتين ، وعفا ـ بناءً علىٰ ذلك ـ حتّىٰ عن قاتل عمّه حمزة ، بل مغتاله ، أعني
الصفحه ٧٢ :
السُنّة بعد الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم (٤)
السيّد علي الشهرستاني
الصفحه ٩٩ :
رسوله .
وأبو بكر ساكت لا يتكلّم (٢) .
ولم تقتصر أعمال الإكراه علىٰ
الممتنعين المذكورين ، بل طالت كلّ
الصفحه ٦٤ : تَرْجِعُوهُنَّ إِلَى الْكُفَّارِ ) (٥) أنّه لم يُكتفَ بالهجرة الظاهرية من دون التحقّق من حصول الهجرة الواقعية
الصفحه ١١٨ : علىٰ محكّ النقد إلّا قليلاً .
وعلىٰ هذا تكون الصفة
التي انفردت بها كتب الحديث الإمامية عن سائر كتب
الصفحه ١٠ :
نصٌ في المشركين المكذّبين بيوم الدين ، فهؤلاء يُسألون عن التوحيد والإيمان ، ولا مدخل لحبّ عليٍّ ولا
الصفحه ٥٣ : كعهد من الله ورسوله إلىٰ رجل لا يزلّ ولا يخطأ ، وبين كونه مجتهداً كبقية المجتهدين ، أو أنّ حجّيّة قوله