الصفحه ٨٨ : بالأمس ، لعَمْرُ
أبي لن تحبّوا أن تكونَ فينا الخلافة والنبوّة وأنتم تذكرون أحقاد بدر وثارات أُحد .
أما
الصفحه ١١٩ : يكن عندهم خلافه .
وإذا كان الراوي من فرق
الشيعة ، مثل : الفطحية والواقفية والناووسية وغيرهم ، نُظِر
الصفحه ٣١ : علىٰ خلافه ، فما بال القوم يخالفون السُنّة ويزعمون أنّهم من أهلها !!
وثالثاً
: ولاية أمير المؤمنين
الصفحه ٣٥ : ـ أُولاها حملٌ علىٰ ظاهر الآية ؛ فهو جواب علىٰ الحقيقة ، والتاليان حملٌ علىٰ
خلاف الظاهر ؛ فهما جوابان علىٰ
الصفحه ٣٦ : ، ولا يمكن أن يأتوا به ، وﭐختاره أبو حيّان الأندلسي (٣) .
أقول كما قال الآلوسي فيه : ولعمري إنّه خلاف
الصفحه ٥٢ : مداولة أمر الإمامة والخلافة والبيعة بينهم ، وأنّ المرتكب لها يستحقّ القتل ، وأنّ مباغتته ببيعة الأوّل
الصفحه ٧٢ : والمنعة في القبيلة ؛ لكونه أحنك القوم والمجرّب فيهم ، وعلىٰ ضوء هذه النظرية تعاملوا مع مسألة الخلافة بعد
الصفحه ٧٣ : ـ يعني الخوصة (٢) ـ .
وﭐستدلّوا علىٰ
أحقّيّتهم بالخلافة من الأنصار بكونهم من قريش ، وقريش أصل العرب
الصفحه ٧٥ : !!!
وجاء عن عمر بن الخطّاب قوله
لابن عبّاس ـ مُعلّلاً سبب إبعاده عليّ بن أبي طالب عن الخلافة ـ : إنّا
الصفحه ٨١ : ، وأوقفهم علىٰ
تعاليمه ودعوتهم إليه !
٥ ـ كراهة قريش اجتماع النبوّة والخلافة في
بني هاشم :
لقد كان
الصفحه ٩٤ : الخلافة
__________________
(١)
الإصابة ١ / ٤٥٤ .
(٢)
البداية والنهاية ٤ / ٣٦٢ و ٥ / ٣١٠ و ٦ / ٢٢٥
الصفحه ١٠٠ : أبي بكر (٣) .
وقد قال مؤمن الطاق لسائل
سأله : ما مَنَع عليّاً أن يخاصم أبا بكر في الخلافة ؟!
فقال
الصفحه ١٠١ :
ولمّا عارض خالد بن سعيد بن
العاص خلافة أبي بكر ، وتوقّف عن بيعته ، قال عمر لأبي بكر : دعني إيّاه
الصفحه ١٠٧ : الطائفة علىٰ خلاف العمل بهما » (٧) .
وقوله : « الخبر الأوّل من
هذين الخبرين مرسَل ، والمراسيل لا
الصفحه ١٠٩ : بها في خلاف الكافّة إن شاء الله . . فمن ذلك حديث رواه محمّد بن الحسين بن أبي الخطّاب ، عن محمّد بن