الصفحه ١٧١ :
الحسيني البرزاني الماربين الأصفهاني .
أوّله : « حمدي كه حامدان ملأ
أعلىٰ وذاكران كرهُ غبراء از اداء آن
الصفحه ١٧٥ :
الحسيني
الأسترآبادي الغروي ، تلميذ المحقّق الكركي ـ الذي توفي سنة ٩٤٠ ـ .
نسخة بخطّ أقل الطلبة
الصفحه ١٨٥ :
نسخة المجلّد الثاني ، من أوائل النكاح إلى
نهاية الكتاب ، نسخة القرن العاشر ، رقم ٢٢٦٣ .
وبآخرها
الصفحه ١٩٩ : . . . فقولي : ( وصف ) جنس يدخل تحته الحال والخبر والصفة ، وقولي : ( فضلة ) فصل مخرج للخبر . . . وقولي : ( مسوق
الصفحه ٤١ :
يا محمّد
! . . . » (١) .
* ورواه
ابن عساكر ، قال : « أخبرنا أبو سعد بن
أبي صالح الكرماني وأبو
الصفحه ٨٩ : ، أمر بهم أن يكتّفوا ، ثمّ عرضهم علىٰ السيف ، فقتل من قتل منهم ، فلمّا انتهىٰ الخبر إلىٰ رسول الله رفع
الصفحه ١٠١ : وعزله قبل أن يتسلّم مهامّ أُموره (٢) .
وهكذا نرىٰ هذه المواقف
تمتاز بالشدّة والإكراه المرفوضَين في
الصفحه ١٠٤ : المتأخّرين ، خصوصاً في ما ذكرناه في سياق البحث عن وجوه فساد الخبر بنظر الشيخ الطوسي ، وهذه تتمّتها :
سابعاً
الصفحه ٣٣ : علىٰ إمامة غيره ، وإنّما يكون الاستدلال بالآيات بمعونة الروايات المفسّرة لها .
وثالثاً
: لم تكن
الصفحه ١١٧ : في « الاستبصار » (٢) .
٢٥ ـ وفي الاستبصار في باب المصلّي يصلّي وفي قبلته نار : « فهذه رواية شاذّة
الصفحه ٢٢ : ، وعن ماله فيمَ أنفقه ومن أين اكتسبه ، وعن حبّنا أهل البيت .
رواه الطبراني في الكبير والأوسط ، وفيه
الصفحه ٣٩ : يريدون التصريح به والإفصاح عنه ؟!
إنّ هذا الموقف من ابن الجوزي
وأمثاله لَيذكّرنا بموقفهم من حديث
الصفحه ٤٣ :
النبيّ
. . . به لفظاً سواءً » (١) .
* ورواه
الموفّق بن أحمد المكّي ، قال
: « وأخبرني شهردار
الصفحه ١٧ : من أرسل
هذا الخبر إرسال المسلّم ، وأيّده بشواهد من سائر الأحاديث المعتبرة ، وإليك بعض النصوص
الصفحه ٩ : تفاسيرهم ، وما رواه إبراهيم بن محمّد الحمويني وغيره من أهل السُنّة ، ودونك ما رواه أبو علي الطبرسي في