الصفحه ١٣٧ : ، صحيح الرواية ، ثبتاً ، معتمداً علىٰ ما يرويه . له كتب منها : كتاب الدلائل ، وكتاب
الغيبة .
روىٰ
الصفحه ٢٠١ : » (٢) .
والملاحظ أنّ بعض متأخّري
النحاة لم يشيروا إلىٰ مجيء الحال من الفاعل والمفعول خاصّة ، لا في حدّ الحال ولا في
الصفحه ٥٤ : أنّ روايات الفضائل في الأربعة متعارضة والترجيح ظنّي ، ومع أنّ اللازم هو التعمّق في موازنة كلّ وجه من
الصفحه ٣٥ :
اكتفيت
. .
رواه عطاء ، عن ابن عبّاس .
وهذا قول سعيد بن جبير ، والزهري ، وﭐبن زيد ؛ قالوا : جمع
الصفحه ١٣٥ : .
قدم بغداد سنة ٣٥٦ هـ .
له في
التاريخ :
كتاب ملح الأخبار : رواه عنه
النجاشي بواسطة الحسين بن
الصفحه ٨٠ : هيبة الله ؟!!
فما معنىٰ هذا الخبر ؟!
وهل إنّ ذِكر فضيلة لأبي بكر يأتي علىٰ حساب النَيل من الأمين
الصفحه ١٦٨ : الموضوع ، كتب في
آخرها : « لمولانا أبي سامر » .
وقد ذكر شيخنا الرازي ـ دام
ظلّه ـ في الذريعة ج ٦ [ ص ١٣٣
الصفحه ١٢٤ : ، من أئمّة الأدب والمعرفة في الأنساب والسير والآثار واللغة والمغازي ، وهو صاحب كتاب الأغاني الشهير
الصفحه ٢٥١ : المعارف الإسلامية ؛ استهداءً بآيات القرآن الكريم وأحاديث وروايات السُنّة المطهّرة .
تناولت
في فصولها
الصفحه ٧٧ : بكر
! من هذا الرجل الذي بين يديك ؟ فيقول : هذا الرجل يهديني السبيل ؛ فيحسب الحاسب أنّه يهديه الطريق
الصفحه ١٩٧ :
أقول :
إنّ اعتراضه بدخول النعت في
نحو : مررتُ برجلٍ راكبٍ ، مدفوع بأخذ قيد ( النصب ) في
الصفحه ٧٩ :
وروي عن الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم أنّه إذا اشتاق إلىٰ الجنّة قبّل
شيبة أبي بكر (١) !
وذكر
الصفحه ٢٩ : حجّة باتّفاق أهل العلم .
الثاني : إنّ هذا كذب موضوع
بالاتّفاق .
الثالث : إنّ الله تعالىٰ
قال
الصفحه ١٤٣ : إليه ، ولم يعرفه أحد من طبقة البلوي ، فسئل عنه : مَنْ عمارة بن زيد هذا الذي حدّثك ؟ قال : هو رجل نزل من
الصفحه ١٧٧ : التعاليق ، وبأوّلها كتاب الجمل والعقود للشيخ الطوسي ، لهذا الكاتب
وبهذا التاريخ ، إلّا أنّه عشرين من رمضان