الصفحه ٢٤٩ : بنائها الفكري المنهج القرآني ، الذي يسعىٰ لأن يستلهم ويستوحي كتاب الله وسُنّة رسوله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٤٥ : الطبري ـ المتوفّىٰ سنة ٣١٠ هـ ـ ومصادر روايته .
له في
التاريخ :
١ ـ كتاب مقتل عثمان .
٢ ـ كتاب
الصفحه ٢٠ : قوله ـ في بعض
الطرق المتقدّمة ـ : والله سائلكم : كيف خلفتموني في كتابه وأهل بيتي ؟!
وأخرج أبو الحسن
الصفحه ٢٤١ : أبو القاسم الخوئي ( ١٣١٧ ـ ١٤١٣ هـ ) .
كتاب
يشتمل علىٰ مباحث أُصولية عميقة ، عالية المستوىٰ ، تمثّل
الصفحه ١٨٧ : الله بن محمود
الشهرستاني السبزواري .
فارسي ، في الأخلاق ، مختصر
لطيف في جداول وبيوت . . ذكر إنّه لخّص
الصفحه ٢٥٠ : أسماء رواة كتب الرجال للكشّي والنجاشي والطوسي ، ثمّ عرضاً لطريقي الصدوق والطوسي ـ في مشيختهما ـ إلىٰ
الصفحه ٧٢ :
٤ ـ
مكانة الشيخوخة :
إنّ العرب قد اعتادوا إعطاء
الإمارة والزعامة لمن هو أسنّ القوم ، ومن له المكانة
الصفحه ١٠٩ : بها في خلاف الكافّة إن شاء الله . . فمن ذلك حديث رواه محمّد بن الحسين بن أبي الخطّاب ، عن محمّد بن
الصفحه ٣١ :
فما هو الجواب عن قول العلّامة
: « وإذا سُئلوا عن الولاية وجب أن تكون ثابتةً له ، ولم يثبت لغيره
الصفحه ٩٠ :
اللّهمّ
إنّي أبرأ إليك ممّا صنع خالد بن الوليد (١) .
وقد اعترض عبد الرحمٰن
بن عوف علىٰ خالد
الصفحه ١٨٩ : ، فيقال : حالة ، قال الشاعر :
علىٰ حالةٍ لو أنّ في
القومِ حاتِماً
علىٰ جودِه لَضنَّ
الصفحه ١١١ : من الوجوه ـ ممكناً ، وأمّا في صورة عدم التعارض مع كون الراوي ثقة ، فلا شكّ في قبول خبره عند الشيخ
الصفحه ٤٦ : (٢) من جهة الحاكم ، ثمّ قال : ورواه أبو نعيم وقال : تفرّد به علي بن جابر ، عن محمّد بن فضيل . انتهىٰ
الصفحه ٢٤ :
يجرحه
بشيء ، إلّا أنّه قال ما نصّه : « أتىٰ بخبرٍ باطل ؛ حدّثنا أبو بكر بن عيّاش ، عن معروف بن
الصفحه ٣٢ : إِنَّهُم مَّسْئُولُونَ ) عن
ولاية عليّ بن أبي طالب .
ولا يخفىٰ أنّ نحو هذا
التمسّك في الحقيقة بالروايات