الصفحه ٩٤ :
حجر (١) ، وﭐبن
كثير (٢) .
وذكر ابن عبد البرّ في الاستيعاب : أنّ عمر كان يسأل حذيفة عن المنافقين
الصفحه ٦٨ : فَإِذَا جَاءَ الْخَوْفُ رَأَيْتَهُمْ يَنظُرُونَ إِلَيْكَ تَدُورُ أَعْيُنُهُمْ كَالَّذِي يُغْشَىٰ عَلَيْهِ
الصفحه ٧٠ : أنّ الفرار من الزحف من الكبائر السبع
المغلّظة !
وكذا ما أتاه الصحابة في صلح
الحديبية ـ وفي مقدّمتهم
الصفحه ٧٥ : والله ما فعلنا الذي فعلنا عن عداوة ، ولكن استصغرناه ، وخشينا أن لا يجتمع عليه العرب وقريش لِما قد وترها
الصفحه ٨٤ : : والذي لا إلٰه إلّا هو ! إنّ هذا
من الله .
فولّىٰ الحارث بن النعمان
يريد راحلته وهو يقول : اللّهمّ إن
الصفحه ٦٠ :
عَنْهُمْ
سَيِّئَاتِهِمْ وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَحْسَنَ الَّذِي كَانُوا يَعْمَلُونَ * وَوَصَّيْنَا
الصفحه ٨١ :
بدعوىٰ
أنّه فتح لها باب الدخول في الإسلام ، كما سُمّي إبراهيم أباً لتسميته أُمّته بالمسلمين
الصفحه ٩٩ :
المدينة
وﭐجتمع الناس ينظرون (١) ، فمضوا به إلىٰ أبي بكر ، فقالوا له
: بايعْ .
فقال : إن أنا لم
الصفحه ٢٠٧ :
مقدّمة التحقيق :
بسم الله الرحمٰن الرحيم
الحمد لله الّذي يسمع الدعاء
، ويدفع
الصفحه ٦٦ : .
* النقطة
الثالثة : إنّ هناك العديد من القيود
التي تستعرضها الآيات كشرط في مديح المهاجر والأنصاري ، مثلاً
الصفحه ٨٦ : المؤمنين
؟
قال : كرهت قريش أن تجتمع لكم
النبوّة والخلافة فتجخِفوا الناس جَخْفاً ، فنظرت قريش لأنفسها
الصفحه ٨٧ :
وقد علمتَ يا أمير المؤمنين
أنّ الله اختار من خلقه لذلك من اختار ، فلو نظرت قريش من حيث نظر الله
الصفحه ١٩٥ : » (٢) .
وقد تضمّن هذا التعريف بيان
أنّ الحال قد يكون مفرداً وقد يكون جملةً ، وأنّ نصبه قد يكون لفظيّاً وقد
الصفحه ٢٠٢ : مظاهر السلطان الذي وهبوه للعامل . . . والغريب أنّ المأثور الكثير من كلام العرب الخُلَّص لا يوافقهم ولا
الصفحه ٢٣٢ : فَانٍ والرَدىٰ
لِيَ نَاظِرُ
وكُلّ الّذي أَسْلَفْتُ في
الصُحُفِ مُثْبَتٌ