الصفحه ١٠٧ : » (٥) .
وقوله : « فأمّا ما رواه ابن
أبي عمير ، عن بعض أصحابنا . . . فأوّل ما فيه أنّه مرسَل ، وما هذا سبيله لا
الصفحه ١٠٩ : بها في خلاف الكافّة إن شاء الله . . فمن ذلك حديث رواه محمّد بن الحسين بن أبي الخطّاب ، عن محمّد بن
الصفحه ١١٥ : ما يجوز
الانتفاع به من الميتة : « فهذه رواية شاذّة راويها وهب بن وهب وهو ضعيف علىٰ ما بيّنّاه في ما
الصفحه ١٢٠ : ، وسوف نذكر بعض ما
وجدناه من أحاديث رواة الفرق البائدة والمذاهب المخالفة التي لم تتوفّر فيها الشروط
الصفحه ١٢٢ : بيع الذهب بالفضة نسيئة ، ويقابله باب بيع الواحد بالاثنين من التهذيب ، قال عن بعض الأخبار التي رواها
الصفحه ١٢٣ : طريقته العلمية في التهذيبين ، نظير قوله : « فهذا الخبر رواه ابن أبي حمزة ، وهو مطعون عليه ، وهو واقفي
الصفحه ١٢٤ : ء وإحسان الظرفاء الشعراء .
ووصفه ياقوت الحموي بالأخباري
الحُفَظَة ، الجامع بين سعة الرواية
الصفحه ١٢٧ : العالم الجليل الذي كان من مشايخ الكليني ويكثر الرواية عنه في الكافي .
٩٩ ـ علي بن الحسين بن موسىٰ
الصفحه ١٢٨ : . وله كتاب التنبيهات علىٰ أغاليط الرواة في اللغة ، مطبوع ، وردود أُخرىٰ علىٰ جماعة من أهل اللغة ؛ قال
الصفحه ١٣٠ : بن بابويه القمّي . ولد سنة ٥٠٤ هـ .
عالم جليل ، محدّث ثقة ، كثير
الرواية ، مؤرّخ .
قال فيه صاحب
الصفحه ١٣٥ : .
قدم بغداد سنة ٣٥٦ هـ .
له في
التاريخ :
كتاب ملح الأخبار : رواه عنه
النجاشي بواسطة الحسين بن
الصفحه ١٣٦ :
كان شيخاً بالجزيرة ، فاضل
أهل زمانه وأديبهم ، شاعر ، مصنّف ، واسع الرواية ، وكان معلّم أبي تغلب
الصفحه ١٣٧ : ، صحيح الرواية ، ثبتاً ، معتمداً علىٰ ما يرويه . له كتب منها : كتاب الدلائل ، وكتاب
الغيبة .
روىٰ
الصفحه ٢١١ : .
وفي رواية أُخرىٰ قال عليهالسلام : ما أُحب أنّ لي بذلّ نفسي حمر النعم (١) .
كثرة عبادته :
عن
الصفحه ٢١٣ : بالإجازة والرواية ؛ كما فعل ذلك العلّامة الحلّي قدسسره في إجازته الكبيرة لبني زهرة الحلبي رضوان الله عليهم