الصفحه ٨ :
قال :
لأنّ الله أمر نبيّه أنْ يعرّف الخلق أنّه لا يسألهم علىٰ تبليغ الرسالة
أجراً إلّا المودّة في
الصفحه ٥٢ : . . . » .
فإنّ مسلسل الرواية يصرّح أنّ
قائلاً قال بعزمه علىٰ أن يبايع بيعة الفلتة ، وأنّ عمر غضب ، لأنّ هذه
الصفحه ٧٦ : الجدّ ـ نظراً لمكانته القبلية ـ يحجب الإخوة عن الإرث ، لأنّه أصل الكلّ وأبوهم ؛ لقوله تعالىٰ
الصفحه ٨٩ : ، قال له صلىاللهعليهوآلهوسلم : أمّا إسلامك فنقبله ، ولا نأخذ من
أموالهم شيئاً ولا نخمّسها ، لأنّ هذا
الصفحه ١٠٠ : نُخطِ فؤاده
وقد مرّ عليك بأنّ بعض
الأشخاص قال : قتلته الجنّ لأنّه بال قائماً في الصحراء ليلاً
الصفحه ١٠٣ : ؛ لأنّ البحث عن أُصول التضعيف الجديد والتنقيب عن جذوره في تاريخ علوم الحديث الشريف عند الإمامية يدلّ بما
الصفحه ١٠٥ : حكمه لا يجب العمل به ؛ لأنّه يجوز أن يكون ورد للتقيّة » (٣) .
ونظير هذا ما قاله عن خبر آخر
في باب
الصفحه ١٠٧ :
أحدها : إنّ هذا الخبر مرسَل ؛
لأنّ ابن أبي نجران قال : ( عن رجل ) ، ولم يذكره ، ويجوز أن يكون غير
الصفحه ١٠٩ : . . . » (٢) .
ومن قول الشيخ الطوسي بشأن
جملة من الأخبار بأنّها : شاذّة نادرة ، كما سيأتي . .
وهذا غير صحيح ؛ لأنّ
الصفحه ١١٢ : ؛ لأنّ يونس لم يسندها إلىٰ أحد من الأئمّة عليهمالسلام ،
ويجوز أن يكون ذلك مذهباً كان اختاره لنفسه كما
الصفحه ١١٣ : الأخذ بروايته التي توافق الروايات الأُخر ، ويُعدَل عن الرواية التي تفرّد بها ؛ لأنّه يجوز أن يكون ذلك
الصفحه ١٩٤ : تحقيق معنىٰ الحال وبيان ماهيّته ؛ لأنّه ربّما يُتوهّم أنّه موضوع لبيان
هيئة الفاعل أو المفعول مطلقاً
الصفحه ٢٠٠ : علىٰ التعريف ؛ لأنّه يكفي في الحكم التصوّر بوجهٍ ما ولو بالاسم ،
فلا يتوقّف علىٰ التصوّر المستفاد من
الصفحه ٢٤٩ : بنائها الفكري المنهج القرآني ، الذي يسعىٰ لأن يستلهم ويستوحي كتاب الله وسُنّة رسوله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢٦ : عمّه ثمامة بن عبدالله بن أنس ، عن أبيه ، عن جدّه ، قال : قال رسول الله : إذا كان يوم القيامة ونصب