الصفحه ١٤ :
٣ ـ الشعبي ؛ وستأتي الرواية
عنه .
٤ ـ أبو إسحاق السبيعي ، كما
في شواهد التنزيل والمناقب
الصفحه ٢٠ : بولاية
أمير المؤمنين عليه السلام شواهد كثيرة في الروايات المعتبرة عند الفريقين ، وقد أشار إلىٰ بعضها
الصفحه ٢٥ : عبدالله الصاعدي » ، « متروك الحديث » (٣) ، لكنّه
جرحٌ بلا ذِكر سبب ، وما هو إلّا رواية مثل هذا الحديث
الصفحه ٢٨ : عليّ » أحاديث كثيرة ؛ من أشهرها حديث : « عليّ قسيم الجنّة والنار » ، رواه الدارقطني ، وﭐبن عساكر ، وﭐبن
الصفحه ٣١ :
يُسألون عن ولاية أمير المؤمنين عليه السلام ، لكنّ انحصار تلك الرواية بهم ـ كما هو ظاهر عبارة الآلوسي
الصفحه ٣٥ :
اكتفيت
. .
رواه عطاء ، عن ابن عبّاس .
وهذا قول سعيد بن جبير ، والزهري ، وﭐبن زيد ؛ قالوا : جمع
الصفحه ٤٠ :
آلهما الصلاة والسلام .
* ورواه
الثعلبي ، قال : « أخبرنا الحسين بن
محمّد الدينوري ، حدّثنا أبو الفتح
الصفحه ٤٢ : ؟ قالوا : علىٰ ولايتك يا محمّد
وولاية عليّ بن أبي طالب . .
ورواه غير علي ، عن محمّد بن
خالد الواسطي
الصفحه ٤٤ : شرف الدين علي الهمداني في بعض تصانيفه ، وقال : رواه الحافظ أبو نعيم » (٢) .
أقول :
هذا ، وهو مروي
الصفحه ٤٨ : (١) ،
وقال الهيثمي : « رجاله رجال الصحيح » .
فأظنُّ أنّ ما رواه الحاكم في
كتابه علوم الحديث هو ذيل هذا
الصفحه ٥١ : (١) .
وصدر الحديث هذا هو الذي رواه
عن ابن عبّاس ، قال : كنت أُقرئ رجالاً من المهاجرين منهم عبد الرحمٰن بن عوف
الصفحه ٥٢ : . . . » .
فإنّ مسلسل الرواية يصرّح أنّ
قائلاً قال بعزمه علىٰ أن يبايع بيعة الفلتة ، وأنّ عمر غضب ، لأنّ هذه
الصفحه ٥٣ : وفِعله كراوٍ من رواة الأخبار ، وأنّ إقامة البحث عن مسألة عدالة الصحابة ليست كما يفيده عنوان البحث ، بل هو
الصفحه ٥٤ : أنّ روايات الفضائل في الأربعة متعارضة والترجيح ظنّي ، ومع أنّ اللازم هو التعمّق في موازنة كلّ وجه من
الصفحه ١٠٥ : البيّنات (٤) .
٣ ـ وقال عن خبر رواه الحسن
بن سماعة ، عن سليمان بن داود أو