الصفحه ٢٠٤ : والمخصوص بالذم محذوف تقديره كبرت هى كلمة خارجة من
أفواههم وقرىء كبرت بإسكان الباء مع* إشمام الضم وقرىء كلمة
الصفحه ٢٢٩ : يَجِدُوا عَنْها
مَصْرِفاً (٥٣) وَلَقَدْ صَرَّفْنا
فِي هذَا الْقُرْآنِ لِلنَّاسِ مِنْ كُلِّ مَثَلٍ وَكانَ
الصفحه ٥ : ) فاصلة والصنوان* جمع صنو كقنوان وقنو وهى النخلة التى لها
رأسان وأصلها واحد وقرىء بضم الصاد على لغة بنى
الصفحه ٢٢ :
أحيى بقراءته
عليها كما أحييت لعيسى عليهالسلام لكان ذلك هذا القرآن لكونه الغاية القصوى فى الانطوا
الصفحه ٥٢ : ء بالبلدية قد حكى بعبارة أخرى كما
مر أو لابتداء الغاية كقولك القلب منى سقيم أى أفئدة ناس وقرىء آفدة على القلب
الصفحه ٧٩ : )
____________________________________
فلا يعمل فيهم
كيدى وقرىء بكسر اللام أى الذين أخلصوا نفوسهم لله تعالى (قالَ هذا صِراطٌ) أى حق (عَلَيَّ
الصفحه ١١٣ : ) خطاب لرسول الله صلىاللهعليهوسلم وقرىء بفتح الراء وهى لغية (عَلى هُداهُمْ) أى إن تطلب هدايتهم بجهدك
الصفحه ١٣٩ :
وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ ما كانُوا يَعْمَلُونَ (٩٧) فَإِذا قَرَأْتَ
الْقُرْآنَ فَاسْتَعِذْ بِاللهِ
الصفحه ١٥٨ :
(إِنَّ هذَا
الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ وَيُبَشِّرُ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ
الصفحه ١٦٣ :
(وَكَمْ أَهْلَكْنا
مِنَ الْقُرُونِ مِنْ بَعْدِ نُوحٍ وَكَفى بِرَبِّكَ بِذُنُوبِ عِبادِهِ خَبِيراً
الصفحه ١٦٦ : رَبَّيانِي
صَغِيراً)
(٢٤)
____________________________________
(وَقَضى رَبُّكَ) أى أمر أمرا مبرما وقرى
الصفحه ٢٣٠ : عذاب الآخرة (قُبُلاً) أى أنواعا جمع قبيل أو عيانا كما فى قراءة قبلا بكسر القاف
وفتح الباء وقرىء بفتحتين
الصفحه ٢٣١ : بَلْ
لَهُمْ مَوْعِدٌ لَنْ يَجِدُوا مِنْ دُونِهِ مَوْئِلاً (٥٨)
وَتِلْكَ
الْقُرى أَهْلَكْناهُمْ لَمَّا
الصفحه ٢٣٦ : أَتَيا أَهْلَ
قَرْيَةٍ اسْتَطْعَما أَهْلَها فَأَبَوْا أَنْ يُضَيِّفُوهُما فَوَجَدا فِيها
جِداراً يُرِيدُ
الصفحه ٢٣٨ : * قرىء كذلك (غَصْباً) من أصحابها وانتصابه على أنه مصدر مبين لنوع الأخذ ولعل
تفريع إرادة تعييب السفينة