الصفحه ٦٥ :
(وَما أَهْلَكْنا مِنْ
قَرْيَةٍ إِلاَّ وَلَها كِتابٌ مَعْلُومٌ
الصفحه ٢٣٧ : )
____________________________________
أَتَيا
أَهْلَ قَرْيَةٍ) هى أنطاكية وقيل أيلة وهى أبعد أرض الله من السماء وقيل هى
برقة وقيل بلدة بأندلس عن
الصفحه ١٧٥ : قَرَأْتَ الْقُرْآنَ جَعَلْنا
بَيْنَكَ وَبَيْنَ الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ حِجاباً مَسْتُوراً (٤٥
الصفحه ٦٣ : آياتُ
الْكِتابِ وَقُرْآنٍ مُبِينٍ (١) رُبَما يَوَدُّ
الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ كانُوا مُسْلِمِينَ
الصفحه ٨٩ : الْمُقْتَسِمِينَ (٩٠) الَّذِينَ جَعَلُوا
الْقُرْآنَ عِضِينَ)
(٩١)
____________________________________
والمواعظ
الصفحه ١٧٩ :
وَيَرْجُونَ رَحْمَتَهُ وَيَخافُونَ عَذابَهُ إِنَّ عَذابَ رَبِّكَ كانَ
مَحْذُوراً (٥٧) وَإِنْ مِنْ
قَرْيَةٍ
الصفحه ١٩١ :
(وَنُنَزِّلُ مِنَ
الْقُرْآنِ ما هُوَ شِفاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ وَلا يَزِيدُ الظَّالِمِينَ
الصفحه ١٥٦ : إِسْرائِيلَ) يهتدون بما فى مطاويه (أَلَّا تَتَّخِذُوا) أى لا تتخذوا نحو كتبت إليه أن افعل كذا وقرىء بالياء على
الصفحه ١٧٤ :
(وَلَقَدْ صَرَّفْنا
فِي هذَا الْقُرْآنِ لِيَذَّكَّرُوا وَما يَزِيدُهُمْ إِلاَّ نُفُوراً (٤١) قُلْ
الصفحه ١٨٩ :
(أَقِمِ الصَّلاةَ
لِدُلُوكِ الشَّمْسِ إِلى غَسَقِ اللَّيْلِ وَقُرْآنَ الْفَجْرِ إِنَّ قُرْآنَ
الصفحه ٢٦٢ : إِلَيْكِ
بِجِذْعِ النَّخْلَةِ تُساقِطْ عَلَيْكِ رُطَباً جَنِيًّا (٢٥) فَكُلِي وَاشْرَبِي
وَقَرِّي عَيْناً
الصفحه ٢٦٣ : )
____________________________________
أى ذلك الرطب وماء
السرى أو من الرطب وعصيره (وَقَرِّي عَيْناً) وطيبى نفسا وارفضى عنها ما أحزنك* وأهمك
الصفحه ١٨٠ :
الْقِيامَةِ) لأن الإهلاك يومئذ غير مختص بالقرى الكافرة ولا هو بطريق
العقوبة وإنما هو لانقضاء عمر الدنيا* (أَوْ
الصفحه ١٩٣ :
اجْتَمَعَتِ الْإِنْسُ وَالْجِنُّ عَلى أَنْ يَأْتُوا بِمِثْلِ هذَا الْقُرْآنِ لا
يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَوْ
الصفحه ١٩٩ : وَبِالْحَقِّ نَزَلَ) أى وما أنزلنا القرآن إلا ملتبسا بالحق المقتضى لإنزاله
وما نزل إلا ملتبسا بالحق الذى اشتمل