الصفحه ٢٨ : أو لله المكر الذى باشروه جميعا لا لهم على معنى أن ذلك ليس مكرا منهم
بالأنبياء* بل هو بعينه مكر من
الصفحه ٥١ : وأجنبنى شره وأما أهل الحجاز فيقولون جنبنى شره وفيه
دليل على أن عصمة الأنبياء عليهمالسلام بتوفيق الله
الصفحه ٥٧ : لَكُمُ
الْأَمْثالَ) أى بينالكم فى القرآن العظيم على تقدير اختصاص الخطاب
بالمنذرين أو على ألسنة الأنبيا
الصفحه ٦٧ : أصلا فإن
ذلك من باب التنزيل بالوحى الذى لا يكاد يفتح على غير الأنبياء الكرام من
الصفحه ٦٩ :
الرفع على البدلية وهذا كما ترى تسلية لرسول الله صلىاللهعليهوسلم بأن هذه عادة الجهال مع الأنبيا
الصفحه ٨٧ : صالحا فإن من كذب واحدا من الأنبياء عليهمالسلام فقد كذب* الجميع لا تفاقهم على التوحيد والأصول التى لا
الصفحه ٩٩ : الذات عن أن يحوم
حوله شائبة توهم الإشراك ثم أوضح سر إلقاء الوحى على الأنبياء عليهم الصلاة
والسلام وكيفية
الصفحه ١١٧ : وراموا صد أصحابه عن الإيمان عليهم الرضوان لا الذين
احتالوا لهلاك الأنبياء كما قيل ولا من يعم الفريقين لما
الصفحه ١٣٤ : الأنبياء عليهمالسلام عليهم وأطم (وَلا هُمْ
يُسْتَعْتَبُونَ) يسترضون أى لا يقال لهم أرضوا ربكم إذا الآخرة
الصفحه ١٤٩ : لما شرعه الله تعالى لعباده على لسان الأنبياء عليهمالسلام من أمللت الكتاب إذا أمليته وهو الدين بعينه
الصفحه ١٨٢ : موسى وغيره من الأنبياء عليهم الصلاة والسلام
فكأنه قيل اذكر وقت قولنا لك إن ربك اللطيف بك قد أحاط بالناس
الصفحه ١٨٨ : صلىاللهعليهوسلم بالمدينة فقالوا الشام مقام الأنبياء عليهمالسلام فإن كنت نبيا فالحق بها حتى نؤمن بك فوقع ذلك فى
الصفحه ٢١٧ : إرشادا للناس ودلالة على ذلك وقد فعل عزوجل ذلك حيث آتاه من البينات ما هو* أعظم من ذلك وأبين كقصص
الأنبيا
الصفحه ٢٤٠ : تتسموا بأسماء
الأنبياء حتى تسميتم بأسماء الملائكة قال ابن كثير والصحيح أنه ما كان نيبا ولا
ملكا وإنما كان
الصفحه ٢٥٤ : الأنبياء عليهم الصلاة والسلام لا يورثون
المال قال صلىاللهعليهوسلم