الصفحه ٢٥٥ : )
(٧)
____________________________________
نحن معاشر
الأنبياء لا نورث ما تركنا صدقة وقيل يرثنى الحبورة وكان عليهالسلام حبرا (وَيَرِثُ مِنْ آلِ
الصفحه ١٩٥ : كِسَفاً مِنَ السَّماءِ (أَوْ تَأْتِيَ
بِاللهِ وَالْمَلائِكَةِ قَبِيلاً) أى مقابلا كالعشير* والمعاشر أو
الصفحه ٣٢ : صلىاللهعليهوسلم وعليهم أجمعين لعموم بعثته للثقلين كافة على اختلاف الكلمة
لغاتهم وكان تعدد نظم الكتاب المنزل إليه
الصفحه ٩٦ : الخطير هذا وأنباء مضمونه عن المحذور ليس لذاته بل من حيث اتصاف المنذرين
بما يضاده من الإشراك وذلك كاف فى
الصفحه ٢٧١ : ذُرِّيَّةِ
آدَمَ) بدل منه بإعادة الجار ويجوز أن تكون كلمة من فيه للتبعيض
لأن المنعم عليهم* أعم من الأنبيا
الصفحه ٣٦ : عَلَيْكُمُ
الْأَنامِلَ مِنَ الْغَيْظِ) أو وضعوها عليها تعجبا منه واستهزاء به كمن غلبه الضحك أو
إسكاتا للأنبيا
الصفحه ١٠٨ : فِيهِمْ) أى تخاصمون الأنبياء والمؤمنين فى شأنهم بأنهم شركاء حقا
حين بينوا لكم بطلانها والمراد بالاستفهام
الصفحه ٢٦ : لِكُلِّ أَجَلٍ كِتابٌ)
(٣٨)
____________________________________
لكم إلى إنكاره
لإطباق جميع الأنبيا
الصفحه ٩٥ : شائبة أن يشاركه شىء فى شىء وإيذان
بأنه دين أجمع عليه جمهور الأنبياء عليهم الصلاة والسّلام وأمروا بدعوة
الصفحه ١٥٥ : ما لا يخفى (الَّذِي بارَكْنا
حَوْلَهُ) ببركات الدين
والدنيا لأنه* مهبط الوحى ومتعبد الأنبياء عليهم
الصفحه ٣ : عواقب وغايات لا بد
من وصولها وقد بينت على ألسنة الأنبياء عليهمالسلام أن ذلك ابتلاء المكلفين ثم جزاؤهم
الصفحه ١٧ : يُوصَلَ) من الرحم وموالاة المؤمنين والإيمان بجميع الأنبياء
المجمعين على الحق من غير تفريق بين أحد منهم
الصفحه ١٨ : ما أَمَرَ اللهُ بِهِ
أَنْ يُوصَلَ) من الإيمان بجميع الأنبياء المجمعين على الحق حيث يؤمنون
ببعضهم
الصفحه ١٩ : الحقوق المندوبة فلا ضير فى
ذلك لأن اعتباره من حيث إنه من مستتبعات الإخلال بالعزائم بالكفر ببعض الأنبيا
الصفحه ٢١ : التوبة ومقدارها عند الله تعالى وأنها صفة
الأنبياء وبعثا للكفرة على الرجوع عما هم عليه بأبلغ وجه وألطفه