الصفحه ١٤٨ : دون غيرهم من الأولين والآخرين (حَرَّمْنا ما قَصَصْنا عَلَيْكَ) أى بقوله* تعالى (حَرَّمْنا كُلَّ ذِي
الصفحه ٦٩ :
(وَلَقَدْ أَرْسَلْنا
مِنْ قَبْلِكَ فِي شِيَعِ الْأَوَّلِينَ (١٠)
وَما
يَأْتِيهِمْ مِنْ رَسُولٍ
الصفحه ١٦٥ : على دفع توهم اختصاصها بالفريق الأول فإن تخصيص إرادتهم لها ووصولهم إليها
بالذكر من غير تعرض لبيان
الصفحه ٢١٦ : الأولين فلا تجادلهم (فِيهِمْ) فى شأن الفتية (إِلَّا مِراءً
ظاهِراً) قدر ما تعرض له الوحى من وصفهم بالرجم
الصفحه ٢٧٠ : أَهْلِي
هارُونَ أَخِي) لا نفسه لأنه كان أكبر منه عليهماالسلام وهو على الأول مفعول لوهبنا وعلى الثانى بدل
الصفحه ١٥ : تصوير للمعقول بصورة المحسوس وإبراز لأوابد المعانى فى هيئة
المأنوس فأى دعوة أولى منه بالاستجابة والقبول
الصفحه ٢٠ : على الداعى إلى
الهداية بل إلى مشيئتها والإشعار بما دعا إلى المشيئة الأولى من المكابرة وفيه حث
للكفرة
الصفحه ٢٣٢ : يكون من برح التام كزال يزول أى لا أفارق ما أنا بصدده حتى أبلغ (مَجْمَعَ الْبَحْرَيْنِ) هو ملتقى بحر
الصفحه ٢٥١ :
الْبَحْرُ) أى جنس البحر (مِداداً) وهو ما تمد به الدواة من الحبر (لِكَلِماتِ رَبِّي) لتحرير كلمات علمه وحكمته
الصفحه ٢٠٧ : مبدئها الصادر عنه عزوجل وفيما سيأتى على ما صدر عنهم من التساؤل المؤدى إليها وهذا
أولى من تصوير التمثيل
الصفحه ٢٨٢ : لانحصارهم
فيهما وقيل إلى المتقين خاصة وقيل إلى المجرمين من الكفرة وأهل الإسلام والشفاعة
على الأولين مصدر من
الصفحه ٢١٩ : مجالسة الأشراف والأغنياء وأصحاب الدنيا وهى حال
من الكاف على الوجه الأول من القراءة المشهورة ومن الفاعل
الصفحه ٨٣ : وعلى هذا فقوله تعالى (إِلَّا امْرَأَتَهُ) استثناء من (آلَ لُوطٍ) أو من ضميرهم وعلى الأول من الضمير خاصة
الصفحه ٧٥ : آثار قدرته تعالى وحكمته كقول حسان رضى الله
تعالى عنه[أليس أول من صلى لقبلتكم * وأعلم الناس بالقرآن
الصفحه ١١٧ : )
____________________________________
ذلك أى إرادة أن
يتأملوا فيتنبهوا للحقائق وما فيه من العبر ويحترزوا عما يؤدى إلى مثل ما أصاب
الأولين من