الصفحه ٢٤٢ : الأرض من
جهة المغرب بحيث لا يتمكن أحد من مجاوزته ووقف على حافة البحر المحيط الغربى الذى
يقال له أو
الصفحه ٢٤٧ : *
حيارى من شدة الهول ولعل ذلك قبل النفخة الأولى أو تركنا بعض يأجوج ومأجوج يموج فى
بعض آخر منهم حين يخرجون
الصفحه ١٣٢ : الصدور وهو من جموع القلة التى جرت مجرى جموع الكثرة وتقديم
المجرور على المنصوبات لما مر من الإيذان من أول
الصفحه ٢٣٣ : المنسى وإيقاع النسيان
على اسم الحوت دون ضمير الغداء مع أنه المأمور بإتيانه للتنبيه من أول الأمر على
أنه
الصفحه ٢١٣ : عنهما
ليس لك ذلك قد منع الله تعالى من هو خير منك حيث قال (لَوِ اطَّلَعْتَ
عَلَيْهِمْ) الآية قال معاوية
الصفحه ١٠٣ :
(وَهُوَ الَّذِي
سَخَّرَ الْبَحْرَ لِتَأْكُلُوا مِنْهُ لَحْماً طَرِيًّا وَتَسْتَخْرِجُوا مِنْهُ
الصفحه ١٨٥ :
(وَإِذا مَسَّكُمُ
الضُّرُّ فِي الْبَحْرِ ضَلَّ مَنْ تَدْعُونَ إِلاَّ إِيَّاهُ فَلَمَّا نَجَّاكُمْ
الصفحه ١٨٦ :
(وَلَقَدْ كَرَّمْنا
بَنِي آدَمَ وَحَمَلْناهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْناهُمْ مِنَ
الصفحه ٢٤٠ :
رعين وذى يزن وذى
جدن قال الإمام الرازى والأول هو الأظهر لأن من بلغ ملكه من السعة والقوة إلى
الغاية
الصفحه ٩٧ : )
(٧)
____________________________________
الظرف الأول خبر
للمبتدأ المذكور وفيها حال من دفء إذ لو تأخر لكان صفة (وَمَنافِعُ) هى درها* وركوبها
الصفحه ٢٤٣ :
(قالَ أَمَّا مَنْ
ظَلَمَ فَسَوْفَ نُعَذِّبُهُ ثُمَّ يُرَدُّ إِلى رَبِّهِ فَيُعَذِّبُهُ عَذاباً
الصفحه ٢٤٤ : بَيْنَ
السَّدَّيْنِ وَجَدَ مِنْ دُونِهِما قَوْماً لا يَكادُونَ يَفْقَهُونَ قَوْلاً (٩٣) قالُوا يا ذَا
الصفحه ٢٣١ : بَلْ
لَهُمْ مَوْعِدٌ لَنْ يَجِدُوا مِنْ دُونِهِ مَوْئِلاً (٥٨)
وَتِلْكَ
الْقُرى أَهْلَكْناهُمْ لَمَّا
الصفحه ١٩٨ : والطوفان والسنون ونقص الثمرات وقيل
انفجار الماء من الحجر ونتق الطور على بنى إسرائيل وانفلاق البحر بدل
الصفحه ٩٦ : الإيذان من أول الأمر بفخامة مضمونها مع ما فيه
من زيادة تقرير له فى الذهن فإن الضمير لا يفهم منه ابتداء إلا