الصفحه ٢٢٧ : تابعون لتسويله كما ينبىء عنه قوله تعالى (أَفَتَتَّخِذُونَهُ) الخ فإن الهمزة للإنكار والتعجيب والفا
الصفحه ٢٢٨ : نفى كونهم كذلك للإشعار بأنهم مقهورون تحت قدرته تعالى تابعون
لمشيئته وإرادته فيهم وأنهم بمعزل من
الصفحه ٦٨ : )
(٩)
____________________________________
أفراد كمل
المؤمنين فكيف على أمثال أولئك الكفرة اللثام وإنما الذى يدخل فى حقهم تحت الحكمة
فى الجملة هو
الصفحه ٢٧ : عليه وحكم مما التمس منه (إِلَّا بِإِذْنِ اللهِ) ومشيئته المبنية على الحكم والمصالح التى عليها يدور* أمر
الصفحه ١٥١ :
(ادْعُ إِلى سَبِيلِ
رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ
الصفحه ١٧٣ :
(ذلِكَ مِمَّا أَوْحى
إِلَيْكَ رَبُّكَ مِنَ الْحِكْمَةِ وَلا تَجْعَلْ مَعَ اللهِ إِلهاً آخَرَ
الصفحه ٢٥٩ : )
____________________________________
يا يحيى (خُذِ الْكِتابَ) التوراة (بِقُوَّةٍ) أى بجد واستظهار بالتوفيق (وَآتَيْناهُ
الْحُكْمَ صَبِيًّا
الصفحه ٢٦ :
ببيان الحكمة فى ذلك فقيل (وَكَذلِكَ
أَنْزَلْناهُ) أى ما أنزل إليك وذلك إشارة إلى مصدر أنزلناه أو أنزل
الصفحه ٢٨ : ء وقد حكم للإسلام بالعزة والإقبال وعلى
الكفر بالذلة والإدبار حسبما يشاهد من المخايل والآثار وفى الالتفات
الصفحه ١٣٦ : الملكية من الحكمة المتوسطة بين الحر مرة
والبلادة وفضيلة القوة الشهوية البهيمية من العفة المتوسطة بين
الصفحه ١٤٤ : الخروج عن حكم الغضب والعذاب بطريق الإشارة
لا عن رتبة حال الكفرة* (مِنْ بَعْدِ ما
فُتِنُوا) أى عذبوا على
الصفحه ٧٣ : والتعرض لعنوان الربوبية
إشعار بعلة الحكم وفى الإضافة إلى ضميره صلىاللهعليهوسلم دلالة على اللطف به عليه
الصفحه ٨٨ : خَلَقْنَا
السَّماواتِ وَالْأَرْضَ وَما بَيْنَهُما إِلَّا بِالْحَقِّ) أى إلا خلقا ملتبسا بالحق والحكمة
الصفحه ١١٤ : )
____________________________________
* إنجازه لامتناع
الخلف فى وعده أو لأن البعث من مقتضيات الحكمة (حَقًّا) صفة أخرى له أو نصب على* المصدرية أى
الصفحه ١٤١ : أَكْثَرُهُمْ لا
يَعْلَمُونَ) أى لا يعلمون شيئا أصلا أولا يعلمون أن فى النسخ* حكما
بالغة وإسناد هذا الحكم إلى