الصفحه ٢٠ : ء إلى أن* الإنسان إنما هو القلب أو مبتدأ خبره الجملة
الدعائية على التأويل أعنى قوله (طُوبى لَهُمْ) أو
الصفحه ٤٠ : لقوله تعالى (يُذْهِبْكُمْ) والرؤية* رؤية القلب وقوله تعالى (أَنَّ اللهَ خَلَقَ السَّماواتِ
وَالْأَرْضَ
الصفحه ٥٦ : ءٌ) خالية من العقل والفهم لفرط الحيرة والدهش كأنها نفس
الهواء الخالى من كل شاغل ومنه قيل للجبان والأحمق قلبه
الصفحه ٨٤ : لغرض فيصيبه العذاب وقيل نهوا عن ذلك ليوطنوا أنفسهم
على المهاجرة أو هو نهى عن ربط القلب بما خلفوه أو هو
الصفحه ٩٨ : خطر على قلب بشر ويجوز أن يكون هذا إخبارا بأنه سبحانه يخلق من
الخلائق مالا علم لنا به دلالة على قدرته
الصفحه ١٠٥ : كل شىء يعلن فهو قبل ذلك مضمر فى القلب فتعلق علمه
تعالى بحالته الأولى أقدم من تعلقه بحالته الثانية
الصفحه ١١٨ : ء غيره استقلالا أو
اشتراكا فالقصر ينتظم القلب والإفراد إلا* أن الأنسب بحال المخاطبين قصر الإفراد
كما يؤذن
الصفحه ١٥٧ : بن اسفنديار الملك من
جده كشتاسف بن لهراسب ألقى الله تعالى فى قلبه الشفقة عليهم فرد أساراهم إلى الشام
الصفحه ١٦٥ : أذن سمعت ولا خطر
على قلب بشر هذا ويجوز أن يراد بما به الإمداد العطايا العاجلة فقط ويحمل القصر
المذكور
الصفحه ١٨٠ : الآيات التى اقترحتها قريش من إحياء الموتى وقلب الصفا
ذهبا* ونحو ذلك (إِلَّا أَنْ كَذَّبَ
بِهَا
الصفحه ١٨٨ : قلبه صلىاللهعليهوسلم فخرج مرحلة فنزلت فرجع ثم قتل منهم بنو قريظة وأجلى بنو
النضير بقليل (سُنَّةَ
الصفحه ١٩١ : فإن ذلك شأن بعض آخرين منهم وقيل أريد به الوليد
بن المغيرة وقرىء ناء إما على القلب كما يقال راء فى رأى
الصفحه ٢٠١ : علمه هذه الآية
الكريمة. وعنه صلىاللهعليهوسلم من قرأ سورة بنى إسرائيل فرق قلبه عند ذكر الوالدين كان
الصفحه ٢١٨ : عَنْهُمْ تُرِيدُ زِينَةَ الْحَياةِ الدُّنْيا وَلا
تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنا قَلْبَهُ عَنْ ذِكْرِنا وَاتَّبَعَ
الصفحه ٢٥٠ : جرى
على لسان النبوة من قوله أعددت لعبادى الصالحين مالا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر
على قلب بشر بمنزلة