الصفحه ١٣٢ : )
____________________________________
بديهية تتمكنون
بالنظر فيها من تحصيل العلوم الكسبية والأفئدة جمع فؤاد وهو وسط القلب وهو من
القلب كالقلب من
الصفحه ١٠٢ : من الملوين
والقمرين لم ينسب تسخيرها إليهم بأداة الاختصاص بل ذكر على وجه يفيد كونها تحت
ملكوته تعالى
الصفحه ٤٨ : عن التصريف المتعلق بما ذكر من الفلك والأنهار والشمس
والقمر والليل والنهار بالتسخير من الإشعار بما
الصفحه ٣ : لغاية يتم عندها ذلك
والجملة بيان لحكم تسخيرهما (يُدَبِّرُ) بما صنع من الرفع والاستواء والتسخير أى* يقضى
الصفحه ١٠١ : يترتب عليه منافعهم
ومصالحهم كان ذلك تسخير لهم وتصرف من قبلهم حسب إرادتهم وفى التعبير عن ذلك
التصريف
الصفحه ١٥ : ضرب
الأمثال فإنه ألطف ذريعة إلى تفهيم القلوب الغبية وأقوى وسيلة إلى تسخير النفوس
الأبية كيف لا وهو
الصفحه ١٢٤ : المولدة لها وتسخير القوى
المتصرفة فيها كل وقت على ما يليق به اضطر إلى الاعتراف بكمال علمه وقدرته وحكمته
الصفحه ١٤٣ : تعالى (وَقَلْبُهُ
مُطْمَئِنٌّ بِالْإِيمانِ) حال من المستثنى والعامل هو* الكفر الواقع بالإكراه لا نفس
الصفحه ٢١٩ : ء عن مجالسك (مَنْ أَغْفَلْنا
قَلْبَهُ) أى جعلناه غافلا لبطلان استعداده للذكر بالمرة أو وجدناه*
غافلا
الصفحه ٥٢ : ء بالبلدية قد حكى بعبارة أخرى كما
مر أو لابتداء الغاية كقولك القلب منى سقيم أى أفئدة ناس وقرىء آفدة على القلب
الصفحه ١٤٢ : كَفَرَ بِاللهِ
مِنْ بَعْدِ إِيمانِهِ إِلاَّ مَنْ أُكْرِهَ وَقَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ بِالْإِيمانِ
وَلكِنْ
الصفحه ٢٧٧ : والخرثى ما لبس منه ورث والرئى المنظر فعل من الرؤية
لما يرى كالطحن لما يطحن وقرىء ريا على قلب الهمزة يا
الصفحه ٢٨٠ : يد على من سواهم وقرىء كلا بفتح الكاف والتنوين على
قلب الألف نونا فى الوقف قلب ألف الإطلاق فى قوله
الصفحه ١١ : اشتراكا فالقصر
ينتظم القلب والإفراد (مَنْ فِي السَّماواتِ
وَالْأَرْضِ) من الملائكة والثقلين* (طَوْعاً
الصفحه ١٦ : الذى أشير إليه بالأمثال
المضروبة فيستجيب له (كَمَنْ هُوَ أَعْمى) عمى القلب لا يشاهده وهو نار على علم