الصفحه ٢٣٨ : وبين كونه سلطانا له على نبوته واضحا فى
نفسه أو موضحا إياها من أبان لازما ومتعديا أو هو الغلبة والاستيلا
الصفحه ٢٤٤ : ) وقرأ أبى* وإن كل لما ليوفينهم على أن إن نافية ولما بمعنى
إلا وقد قرىء به (إِنَّهُ بِما
يَعْمَلُونَ) أى
الصفحه ٢٤٦ : إلى الصلاة كفارة لما بينهما ما اجتنب الكبائر وقيل نزلت فى أبى اليسر
الأنصارى إذ قبل امرأة ثم ندم فأتى
الصفحه ٢٥٠ : مطلع سورة يونس (الْمُبِينِ) من أبان بمعنى بان أى الظاهر أمره فى كونه من عند الله
تعالى وفى إعجازه
الصفحه ٢٥٢ :
والكواكب تسجد له فقصها على أبيه فقال لا تقصها عليهم فيبغوا لك الغوائل وقيل كان
بين* رؤيا يوسف ومصير إخوته
الصفحه ٢٥٧ : ما أزمعتم عليه من إزالته من عند أبيه لا محالة ولما كان هذا مظنة لسؤال
سائل يقول فما فعلوا بعد ذلك هل
الصفحه ٢٦٠ : وكثرة الأحزان فأوحى الله* عزوجل إليه يا يعقوب أتشكونى قال يا رب خطيئة فاغفرها لى وقرأ
أبى فصبرا جميلا
الصفحه ٢٦١ : )
____________________________________
ما جرى على يوسف
فى الجب بعد الفراغ من ذكر ما وقع بين إخوته وبين أبيه والتعبير بالمجىء ليس
بالنسبة إلى
الصفحه ٢٦٧ : وأبى هو واستبقا الباب أى تسابقا إلى
الباب البرانى الذى هو المخلص ولذلك وحد بعد الجمع فيما سلف وحذف حرف
الصفحه ٢٦٨ : وشاهد يوسف
وصاحب جريج وعيسى عليهالسلام رواه الحاكم عن أبى هرير رضى الله عنه وقال صحيح على شرط
الشيخين
الصفحه ٢٧١ : وينباع فى ينبع وقرأ متكأ وهو الأنرج وأنشدوا[وأهدت
متكة لبنى أبيها * تخب بها العثمثمة
الوقاح] أو ما يقطع
الصفحه ٢٧٧ : وإنى أبين لكما كل جليل ودقيق من الأمور
المستقبلة وإن لم يكن هناك مقدمة المنام حتى إن الطعام الموظف الذى
الصفحه ٢٩٤ : (إِنَّكُمْ لَسارِقُونَ) هذا الخطاب إن كان يأمر يوسف فلعله أريد بالسرقة أخذهم له
من أبيه ودخول بنيامين فيه
الصفحه ٢٩٨ : انتزاعه منها وكانت لا تصبر عنه ساعة وكانت لها منطقة
ورثتها من أبيها إسحق عليهالسلام فاحتالت لاستبقاء يوسف
الصفحه ٢٩٩ : يُوسُفَ فَلَنْ أَبْرَحَ الْأَرْضَ حَتَّى يَأْذَنَ لِي أَبِي
أَوْ يَحْكُمَ اللهُ لِي وَهُوَ خَيْرُ